رُصدت زرافتان غير مرقطتين، إحداهما حبيسة والأخرى طليقة في البرية.
يمكن للتلوث البلاستيكي والضوئي في السواحل أن يُصعب وصول السلاحف البحرية حديثة الفقس إلى مياه المحيط المفتوحة.
تؤدي السن المزروعة عمل سنّ حقيقية، إذ تساعد صاحبها على الأكل والتحدث والابتسام، بل إن لها قدرة أيضًا على مساعدتهم على السمع، وفقًا لدراسة أجراها علماء في "جامعة تونغجي" في شنغهاي.
يصقل العلماء أدوات من شأنها إرسال طاقة الشمس إلى الأرض على شكل إشارات راديوية.
في بعثات المريخ المستقبلية، تتوقع وكالة "ناسا" أن يزرع أفراد الطاقم حاجتهم من الغذاء؛ وهو ما يمثل تحديًا، إذ لا يصل إلى الكوكب الأحمر سوى أقل من نصف ضوء الشمس الذي يبلغ الأرض.
تخيل أنك تحمل الكون في راحة يدك! فبالاعتماد على المعرفة الفيزيائية عمّا يحدث في الحاضنات النجمية.
كشف علماء الآثار قبل شهور في بومبي عن لوحة جدارية عمرها 2000 سنة تُظهر ما يعتقدون أنها قطعة مسطحة من "الفوكاتشيا" مع طبقات إضافية؛
عندما تسير حركة السير على غير هدى، تُظهر هذه الأسماك قدرة غير عادية على التمهل والاصطفاف.
يَلجأُ مُلّاك المباني أحيانًا إلى صف حوافها بشرائط من المسامير لثني الطيور عن تلويثها. لكن دراسة جديدة توصلت إلى أن طيور العقعق الأوراسي (Pica pica) الذكية تنزع تلك الشرائط لتجعلها سقفًا لأعشاشها، ربما لتحميها ضد الغربان.
استُخرج الحمض النووي للبشر الأوائل من حلية مصنوعة من سن أيِّل كانوا يرتدونها أو يستخدمونها.
ذكرت الدورية العلمية، "ساينتفيك ريبورتس"، أن مادة خرسانية مركَّبة تُصنع جزئيًا من الحفّاضات المستعملة متينةٌ بما يكفي لبناء جدران المنازل وأرضياتها، في إندونيسيا.
لم يُختبَر هذا الاختراع على البشر بعدُ، لكن عند زرعه في إبط فئران واستخدامه مع عقار تجريبي، تقلصت الخلايا التي تمثل سرطان الثدي بنسبة 90 بالمئة
صور من "تلسكوب جيمس ويب الفضائي" تُظهر بوضوح ثلاث حلقات، محددة بفراغات يُحتمل أن تكون ناجمة عن جاذبية كواكب لم نرصدها بعد!
تقنية الموجات فوق الصوتية غير الملامسة تحت الماء، تكشف عن تفاصيل الأنظمة التناسلية لدى سمكة الراي اللاسع.
ينام هذا الضفدع الشفاف ملء جفنيه بمأمن من المفترسات، بإخفاء خلايا دمه الحمراء.
يُستخدَم زيت النخيل، وهو أشهر الزيوت النباتية في العالم، في العديد من المنتجات الغذائية والمنزلية.
تُعد هذه الزهرة أكبر أحفورة كهرمانية من نوعها عُثر عليها حتى الآن.
أحفورة منفردة لا تنفك، منذ عقدين من الزمن، تُحْدث ثورة في فهم علماء الأحافير جلدَ الديناصورات. ويمكن أن تُسفر عن مفاجآت إضافية.
أسماك غريبة الأطوار تفتح أفواهها ملء الأشداق لتتباهى بفكوك مزركشة، وتحذر المنافسين، وتردع مقاتليها.. فمًا لِفَم.