نوع جديد من السنوريات

شوارب حساسةتساعد الشعيرات الطويلة هذا المفترسَ على التنقل بين النباتات الكثيفة في موئله الجبلي.رُقط ضبابيةسُمِّيَ القط الببري الغيمي كذلك نسبةً إلى توريدات فروه الرقطاء الضبابية وموئله في الغابة التي يكتنفها الضباب.ذيل منتفشذيل القط الببري سميك وطويل ويبدو مشابهًا لذيل قط صغير آخر في الأميركيتين، يسمى قط "مارج الأميركي".

نوع جديد من السنوريات

العلماء يؤكدون وجود نوع ثالث من السنّوريات البَبرية يعيش في أميركا اللاتينية.

قلم: جيسون بيتل

عدسة: جويل سارتوري

1 أغسطس 2024 - تابع لعدد أغسطس 2024

الكلُّ يَعرف الأسد والبَبر وغيرهما من القِطط الكبرى الأخرى في العالم. لكن القطط البَبرية، وهي سنّوريات صغيرة منعزلة يمتد نطاق وجودها من كوستاريكا إلى الأرجنتين، ظلت محاطة بالغموض زمنًا طويلًا. غير أن الباحثين اكتشفوا في الآونة الأخيرة القط "البَبري الغيمي" باستخدام سُبُلٍ جمعَت بين علم الوراثة، وجلود سنّوريات المتاحف، وآلاف الصور الملتقَطة بالكاميرات الآلية المخبَّأَة التي أكدت تميز هذا القط عن النوعين الآخرين المعروفين من القطط الببرية، وهما قط السافانا وقط الغابات الأطلسية. واليوم أصبحت هذه المفترسات الرقطاء الثلاثة في خطر، نتيجة لفقدان الموائل وانتشار الأمراض التي تنتقل إليها من الحيوانات الأنيسة. وتعليقًا على ذلك، يقول "تاديو دي أوليفيرا"، خبير صون الحياة البرية لدى "جامعة ولاية مارانهاو" البرازيلية: "لقد فقدَت هذه القطط أكثر من 50 بالمئة من مناطقها الأصلية". وأسَّس تاديو "مبادرة حِفظ القطط البَبرية"، والتي تَعمل مع السكان المحليين لتطعيم حيواناتهم الأنيسة؛ "فلقد دق ناقوسُ الخطر بالفعل"، على حد تعبيره.

استكشاف

سـبـيــلي إلى معرفة الوجوه

سـبـيــلي إلى معرفة الوجوه

تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.

إلهام موغل في القِدم

استكشاف

إلهام موغل في القِدم

قبل أكثر من 5000 سنة، شرع الصناع الحِرَفيون في جزر "سيكلادس" اليونانية في نحت تماثيل رخامية صغيرة لنساء عاريات بأذرع مطوية وشعر مجعد وعيون محدقة واسعة.

فوتوغرافيا

استكشاف

فوتوغرافيا

بعدسات ناشيونال جيوغرافيك