وحــيــــــش
"عندما أُصوّر الحيوانات في المختبر، أضطر أحيانًا للجلوس ساعات وساعات. فهي تتحرك باستمرار وتُخفي رؤوسها الصغيرة أو تمد أعناقها على حافة الوعاء. ولكنها في بعض الأحيان تلتف حول نفسها في عُقد جميلة ومدهشة".
ألكسندر سيمينوف، مصور فوتوغرافي ومستكشف لدى ناشيونال جيوغرافيك
لدى محطة أبحاث بمنطقة نائية في روسيا، التقطَ سيمينوف صورًا لدودة من نوع (Alitta virens) تعيش تحت الصخور أو الطين في قاع المحيط. وهذه اللقطة ضمن مشروع يكشف عن العالم الخفي في بحار القطب الشمالي، ويحظى بدعم "الجمعية الجغرافية الوطنية".
بـــــيــــــئـــــة
"يمكنك من هذه الزاوية رؤية بِرك صغيرة للمياه التي تجمعت في آثار خلّفتها الأغنام فوق الشجرة، وهي تعكس زرقة السماء. ويتمثل الأثر العام لهذا المشهد في التجدد والارتباط".
جولي كيني، مصورة فوتوغرافية
استحضرَت "كيني" شجرةَ الحياة من خلال المشهد الجوي لشجرة سقطت في منطقة "مينانغ بودجا" للسكان الأصليين بولاية أستراليا الغربية. ولدى شجرة الحياة دلالات رمزية عميقة في كثير من ثقافات العالم.
مغـــامـــــرة
"تُثير الصورةُ شعورًا أكبر بالدوار بفعل مشهد شَعر داربي المربوط على شكل ذيل حصان والمتطاير خلفها. وكان هبوطها في هذا المنحدر المائي الأفضل من بين راكبي زوارق الكاياك الثلاثة الذين عملتُ معهم في ذلك اليوم".
مايكل كلارك، مصور فوتوغرافي
"داربي ماك آدامز" راكبةُ كاياك متمرّسة في الشلالات النهرية، وهي هنا تتحدى "شلالات ميسا السفلى" على "نهر سنيك" بولاية أيداهو. وقد أبرز كلارك المسار الكامل الذي قطعته داربي، من خلال تشكيله هذه الصورة المرَكَّبة من تسع لقطات.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
تُعرَف بنفورها من الماء، على أنها ظلت فردًا من طواقم السفن منذ بزوغ تاريخ الإبحار.
تم إطلاق "متحف دبي للتصوير"، الأول من نوعه في الإمارات، بهدف تعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للفنون البصرية. سيجمع المبدعين المحليين والدوليين من خلال توفير مساحات لعرض الأعمال في معارض دائمة ومؤقتة.
تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.