ماذا؟ أداة محمولة متعددة الأغراض متى؟ 200-300 م أين؟ منطقة البحر المتوسط
قبل زمن بعيد من بدء سويسرا إنتاج "السكاكين السويسرية" في القرن التاسع عشر، صنع حِرَفيٌ ماهرٌ في الإمبراطورية الرومانية أداةً مشابهة لا تحتوي على شفرة فحسب، بل تضم أيضًا ملعقة وشوكة وخلة وملوقًا وقضيبًا مُدبَّبًا. إنها إحدى أعقد الأدوات القابلة للطي التي ورثناها من الإمبراطورية الرومانية، كما تقول "أناستاسيا كريستوفيلوبولو"، كبيرة أمناء "متحف فيتزويليام" في كامبريدج بإنجلترا. عند اقتناء المتحف هذه الأداة في تسعينيات القرن الماضي، كانت قصتها غير مكتملة الأجزاء. إذْ كشف تحليلٌ في وقت لاحق أن عمر هذه الأداة لا يقل عن 1700 سنة. وكانت جل السكاكين الرومانية القديمة القابلة للطي تُصنع من البرونز، لكن هذه السكين تحتوي على الفضة -معدن ناعم- مما يشير إلى أنها كانت أداة فاخرة ولا تُستخدم إلا قليلًا. تقول كريستوفيلوبولو: "نعتقد أن أحدَهم كان يستخدمها للتباهي. لم تكن تُستخدم كل يوم.. بل كانت أداة ذات شأن خاص".
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
تُعرَف بنفورها من الماء، على أنها ظلت فردًا من طواقم السفن منذ بزوغ تاريخ الإبحار.
تم إطلاق "متحف دبي للتصوير"، الأول من نوعه في الإمارات، بهدف تعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للفنون البصرية. سيجمع المبدعين المحليين والدوليين من خلال توفير مساحات لعرض الأعمال في معارض دائمة ومؤقتة.
تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.