وحـــيــــش
"إن مشاهدة طيور الفرقاط الرائعة هذه وهي تتباهى أمام الإناث العابرة جعلتني أستحضر مشهد شبّان يتباهون بمهاراتهم في قاعة رقص لدعوة شابة للرقص".
ديفيد تيبلينغ، مصور فوتوغرافي
أثناء عرض تزاوج في جزيرة "كوزموليدو" المرجانية في سيشيل، ينشر ذكر الفرقاط الأكبر جناحيه، ويرفع منقاره، وينفخ حويصلته الدائرية الحمراء.
مغامرات
"لطالما تعلمتُ -وما زلت- التعايش مع الملل وتقبّله؛ فتلك هي اللحظات التي يمكن لذهني فيها أن يستريح ويتجول عبر عدد لا يحصى من الأفكار. وفكرة هذه الصورة مستوحاة من الملل".
كريستل رايت، مصورة فوتوغرافية
في "أخدود لونغ" على مشارف مدينة مواب بولاية يوتا الأميركية، تَصعد المتسلقة "أنجيلا فان ويميرش" الدربَ المعروف باسم "الأفعى السابعة". وألقت رايت الضوء على الشق الصخري لهذا الدرب باستخدام شريط إضاءة بتقنية "LED".
محيطات
"الشعاب مذهلة من مسافة بعيدة، إذ تبدو كعاصفة ثلجية من الأسماك الملونة التي تحتشد فوق مرجان مختلف الأشكال؛ ولكن كلما نظرت من قُرب، يتكشَّف مزيدٌ
من الجمال والحياة".
أليكس ماسترد، مصور فوتوغرافي
ثلاثٌ من سمك القوبيون الشبح الشائع، بالكاد يمكن رؤيتها، تجثم فوق مروحة بحرية لدى "مضيق لامبه" في بحر مولوكا بمقاطعة سولاويزي الشمالية
في إندونيسيا.
محيطات
"عندما كنت طفلًا ناشئًا بالولايات المتحدة، تعلمت أن الصخور جماد. لكن لدى السكان الأصليين في سييرا نيفادا، الصخور حيةٌ تُرزق مثل الحيوان أو النبات، وتشكل جزءًا جوهريًا من حياتهم الروحية.
ستيفن فيري، مصور ومستكشف لدى ناشيونال جيوغرافيك
"فرنسيسكو شابارو" (إلى اليمين)، زعيم روحي -مامو- لدى شعب "أرهواكو"، واثنان من مريديه يجمعون البرنقيل لاستخدامه في الشعائر لدى موقع مقدس على ساحل بحر الكاريبي في كولومبيا. هذه الصورة جزء من مشروع تموله "الجمعية الجغرافية الوطنية" لدراسة "الخط الأسود"، وهو محيط أراضي أجداد السكان الأصليين.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.
قبل أكثر من 5000 سنة، شرع الصناع الحِرَفيون في جزر "سيكلادس" اليونانية في نحت تماثيل رخامية صغيرة لنساء عاريات بأذرع مطوية وشعر مجعد وعيون محدقة واسعة.