خناجر صُنعت من عظام أفخاذ بشرية قريبة في قيمتها إلى ساعات رولكس!
كان محاربو "غينيا الجديدة" القدماء يستخدمون خناجر قُدّت من عظام طائر "شبنم" أو من عظام بشرية. ولمّا اختبر "ناثانيال دوميني"، عالم الأنثروبولوجيا، قوة هذين النوعين من الأسلحة ومتانتهما، وصف الخنجر المصنوع من عظم الطائر (الصورة أعلاه) بأنه أشبه بساعة "تايمكس" (Timex)؛ إذ "يؤدي الغرض منه، ولكنه إن تحطم يمكن استبداله من دون تكبد تكلفة باهظة". وفي المقابل، يرى دوميني أن الخناجر التي صنعت من عظام أفخاذ بشرية "قريبة في قيمتها إلى ساعات رولكس؛ فأنت أمام أداة تُبرز مكانة صاحبها، الذي يحرص على ألا يلحق بها أي ضرر".
رُصدت زرافتان غير مرقطتين، إحداهما حبيسة والأخرى طليقة في البرية.
يمكن للتلوث البلاستيكي والضوئي في السواحل أن يُصعب وصول السلاحف البحرية حديثة الفقس إلى مياه المحيط المفتوحة.
تؤدي السن المزروعة عمل سنّ حقيقية، إذ تساعد صاحبها على الأكل والتحدث والابتسام، بل إن لها قدرة أيضًا على مساعدتهم على السمع، وفقًا لدراسة أجراها علماء في "جامعة تونغجي" في شنغهاي.