ينبغي ألا يكون الاستمتاع بالهواء الطلق سببًا في تعريض الأرض للخطر. فلنمنح أمَّنا الطبيعة إجازة صيفية من خلال أفكار غير مضرة بالبيئة.
1. نظارات شمسية ذكية
نظارات من حطام
تشير التقديرات إلى أن مُعدّات الصيد المهمَلة تمثل أكثر من نصف الوزن الإجمالي للمواد البلاستيكية التي تطفو في مياه المحيطات. فبالبحث في الإنترنت عن "نظارات شمسية مُعاد تدويرها" ستجد العديد من الخيارات التي يمكن تشكيلها مما يُنتشَل من حطام المحيطات، بما في ذلك شباك الصيد "الشبح" المفقودة أو المتخلى عنها.
2. مستحضر واق لا يضر بالشعاب
محاصرة السموم
احمِ بشرتك والحياة البحرية في آن واحد. تجنب مكونات المستحضرات الواقية من الشمس كمادتي "أوكسيبينزون" و"أوكتينوكسات". فعندما ينتهي المآل بها في الماء، من الممكن أن تضر بالشعاب المرجانية وقاطني المحيطات الآخرين. وللمزيد من الأفكار: ابحث عن كلمة "shade" (ظل)؛ وستجد إرشــادات إضافيــة عـلـــى الموقـــع:
oceanservice.noaa gov/sunscreen.
3. الأكل خارج البيت
أوانـي مـن النبات
إذا كنت تُمضي فترة ما بعد الظهيرة في الحديقة أو تقيم حفلة في الفناء، تجنب الأواني ذات الاستخدام الواحد التي تمثل نصف إجمالي إنتاج البلاستيك. وإذا اخترت المنتجات غير القابلة للتدوير، ففكر في تلك المصنوعة من أوراق النخيل أو الخيزران سريع النمو، وأعد استخدامها عدة مرات قدر الإمكان. وإذا أجريت بحثًا بعبارة "أواني نباتية"، فستحصل على خيارات تتناسب مع جل الاحتياجات والميزانيات.
4. في الشاطئ
بلاستيك من الطحالب
قد تكمن الحلول لِما تشهده الشواطئ من غزو النفايات البلاستيكية، في كائنات المحيطات. فراكبو الأمواج والعلماء والمصممون يجرون تجارب على الطحالب بدلًا من الوقود الأحفوري، من أجل صنع مُعدّات خارجية مثل ألواح ركوب الأمواج والصنادل الخفيفة. وبصرف النظر عمّا تأخذه معك إلى الشاطئ، احرص على إرجاعه معك إلى المنزل.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
في بطولة الولايات المتحدة المفتوحة خلال الشهر الماضي، استُخدِمَ نحو 100 ألف كرة تنس جديدة، إذ تُستبدَل الكرات بانتظام أثناء المباريات.
يعرض الإصدار الأول من "دليل الاستدامة" توصيات مدعمة من خبراء مقيمين في دولة الإمارات، ويحفز على الممارسات المستدامة في عدة مجالات مثل الأزياء المستدامة والحد من إهدار الطعام والتشجيع على الأنظمة...
مشهد من الأعلى لـ"المدينة المستدامة" في دبي. تحتضن هذه المدينة، النموذج الواقعي لمدن المستقبل، 500 وحدة سكنية، فضلًا عن منشآت ومبانٍ بُنيت لتراعي البيئة وتصونها.