تعهدت الولايات المتحدة بمساعدة العالم على زراعة وحماية تريليون شجرة في أفق عام 2030، لكن هذه الخطة اصطدمت بإحدى العقبات؛ إذ لا توجد شتلات كافية لزرعها حتى تصبح أشجارًا.
تعهدت الولايات المتحدة بمساعدة العالم على زراعة وحماية تريليون شجرة في أفق عام 2030، لكن هذه الخطة اصطدمت بإحدى العقبات؛ إذ لا توجد شتلات كافية لزرعها حتى تصبح أشجارًا. ولا يبدو ذلك ممكنًا حتى على المدى البعيد، حسب دراسة جديدة. فثمة حاجة إلى ما لا يقل عن ثلاثة مليارات شجيرة سنويًا لزراعة الهكتارات المتاحة؛ وهو ما يمثل طفرة في نشاطات الزرع بنسبة 130 بالمئة ستضيف عشرات المليارات من الدولارات إلى تكاليف جمع البذور والبنية التحتية وغير ذلك. وستحتاج الأشجار الجديدة أيضًا إلى الرصد والمتابعة على المدى البعيد لضمان صمودها ضد التهديدات، من قبيل الآفات والأمراض والقحط والحرائق. ويقول علماء البيئة إن زراعة هذا العدد الهائل من الأشجار، والحفاظ على الناضجة منها، يظل عنصرًا حاسمًا في تخليص الجو من ثاني أوكسيد الكربون الذي يتسبب بارتفاع حرارة الأرض؛ ما من شأنه أن يساعد على خفض الاحترار العالمي في المستقبل. -كايلا ماندل
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
في أواخر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، قام الحطابون بقطع أشجار الصنوبر من غابات مينيسوتا الشمالية، ولكن بعضها بقي على قيد الحياة، بفضل خطأ في رسم الخرائط.
أكدت قياسات خلايا حلقات الأشجار أن أشجار الوادي التي تحتوي على كميات مياه إضافية بعد الزلزال قد شهدت طفرات نمو مؤقتة، وأن الأشجار الأعلى والأجَفّ قد نمت بوتيرة أبطأ.
تمتلك زُهاء 8 بالمئة من أنواع النباتات بذورًا عنيدة لا تتقبل التجفيف، لذا لن تفلح العلميات النموذجية في تخزينها.