تعهدت الولايات المتحدة بمساعدة العالم على زراعة وحماية تريليون شجرة في أفق عام 2030، لكن هذه الخطة اصطدمت بإحدى العقبات؛ إذ لا توجد شتلات كافية لزرعها حتى تصبح أشجارًا.
تعهدت الولايات المتحدة بمساعدة العالم على زراعة وحماية تريليون شجرة في أفق عام 2030، لكن هذه الخطة اصطدمت بإحدى العقبات؛ إذ لا توجد شتلات كافية لزرعها حتى تصبح أشجارًا. ولا يبدو ذلك ممكنًا حتى على المدى البعيد، حسب دراسة جديدة. فثمة حاجة إلى ما لا يقل عن ثلاثة مليارات شجيرة سنويًا لزراعة الهكتارات المتاحة؛ وهو ما يمثل طفرة في نشاطات الزرع بنسبة 130 بالمئة ستضيف عشرات المليارات من الدولارات إلى تكاليف جمع البذور والبنية التحتية وغير ذلك. وستحتاج الأشجار الجديدة أيضًا إلى الرصد والمتابعة على المدى البعيد لضمان صمودها ضد التهديدات، من قبيل الآفات والأمراض والقحط والحرائق. ويقول علماء البيئة إن زراعة هذا العدد الهائل من الأشجار، والحفاظ على الناضجة منها، يظل عنصرًا حاسمًا في تخليص الجو من ثاني أوكسيد الكربون الذي يتسبب بارتفاع حرارة الأرض؛ ما من شأنه أن يساعد على خفض الاحترار العالمي في المستقبل. -كايلا ماندل
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
كشف علماء الآثار قبل شهور في بومبي عن لوحة جدارية عمرها 2000 سنة تُظهر ما يعتقدون أنها قطعة مسطحة من "الفوكاتشيا" مع طبقات إضافية؛
عندما تسير حركة السير على غير هدى، تُظهر هذه الأسماك قدرة غير عادية على التمهل والاصطفاف.
يَلجأُ مُلّاك المباني أحيانًا إلى صف حوافها بشرائط من المسامير لثني الطيور عن تلويثها. لكن دراسة جديدة توصلت إلى أن طيور العقعق الأوراسي (Pica pica) الذكية تنزع تلك الشرائط لتجعلها سقفًا لأعشاشها،...