لطالما تهكمت "أليس روبرتس"، عالمة الأنثروبولوجيا البيولوجية، على أوجه القصور في بِنية الجسم البشري، إلى درجة أن زميلًا لها واجهها بهذا التحدي في عام 2018: إعادة تصميم الجسم البشري بتحسين أجزائه. هنالك استلهمت هذه العالمة الإنجليزية نماذج غير بشرية لتفترض أننا قد نكون أفضل حالا لو اتخذنا سمات بعض الحيوانات؛ من قبيل الشقاب أو الجراب المميز لإناث الجرابيات. لن تُقْدم أي أم بشرية على وضع صغيرها في جراب كأنثى الكنغر، لكن لدى كثير من الحيوانات -وليس الجرابيات فحسب- أوعية تخزين مدمَجة في أجسامها تسخِّرها لأغراض حيوية. إليكم خمس منها.
يراقب عالِمان ضغوط الفيضانات في غابات الأمازون المنخفضة.. ويسابقان الزمن لحمايتها ضد الظروف البيئية الشديدة التي ما فتئت تتزايد على مر السنوات.
تستحضر بلاطات "الأزُّليجو" (الزليج البرتغالي) إرثًا من الاستكشاف، وهي تصمد في وجه تقلّبات الزمن ومحاولات السرقة.
الفيتامينات عناصر ضرورية ومألوفة في حياتنا اليومية. لكن قصة اكتشافها وتسميتها كتبَ فصولَها جملةٌ من العلماء وانطوت على أحداث درامية مدهشة لا تزال تلهم الابتكارات في مجال التغذية.