يدرس باحثو وكالة ناسا الانفجار غير العادي لبركان هونغا تونغا لإلقاء الضوء على تضاريس الكوكب الأحمر.
لتوفير الخدمات الضرورية لطاقم مكون من خمسة أو ستة رواد فضاء، سنحتاج في المتوسط إلى 80 كيلو واط من الطاقة.
وجد العلماء جزءًا مركزيًا من "فاليس مارينريس" مليئًا بالمياه يشبه إلى حد كبير مناطق التربة الصقيعية على الأرض، حيث يستمر الجليد المائي بشكل دائم تحت التربة الجافة بسبب درجات الحرارة المنخفضة المستمرة.
تُظهر الأدلة الحديثة أن الماء لا يزال يتسرب إلى الفضاء خلال صيف المريخ، عندما يتعرض الكوكب أيضًا لعواصف ترابية.
فوهة جيزيرو تكشف عن تاريخ هيدرولوجي متقلب ومعقد على نحو مفاجئ للكوكب الأحمر.
المريخ متنوع مثل الأرض، فالمواقع المختلفة به تلتقط لقطات بيئية مختلفة، وهناك الكثير من الاستكشافات التي يجب القيام بها.
الروبوت الجوّال "روزاليند فرانكلين" سُمّي تيمّنا بعالمة أحياء جزيئية بريطانية.
ترمي مهمّة "برسيفرنس" إلى البحث عن علامات لحياة قديمة، مثل آثار حياة جرثومية متحجرة في الصخور، وأيضا لفهم جيولوجيا المريخ بشكل أفضل.
سيتم لاحقًا إرسال عينة سمكها أكثر قليلاُ من سمك قلم رصاص، إلى الأرض وإجراء دراسات عليها.
يشغل قلب المريخ حوالي نصف باطن الكوكب وهو أكبر بكثير مما توقع العلماء.
العمل في تصميم وتنفيذ وبناء "مسبار الأمل" استمر 6 سنوات فقط، وبنصف تكلفة المشاريع العلمية الأخرى إلى كوكب المريخ
الماء المشبع بأملاح الكالسيوم والمغنيسيوم يمكن أن يظل سائلاً عند درجات حرارة منخفضة تصل إلى 150 كلفن لفترات طويلة جدًا من الزمن.
كمية المياه الموجودة في سحب الزهرة أضعف بما يزيد عن مئة مرة من تلك اللازمة لصمود أكثر الكائنات الدقيقة المعروفة.
وصفت وكالة الفضاء الصينية ظهور العلم على الكوكب الأحمر بأنه "بصمة الصين" على المريخ.