تظهر دراسة جديدة أن اليود من غبار الصحراء يمكن أن يقلل من تلوث الأوزون، ولكنه يطيل عمر غازات الاحتباس الحراري.
لا يزال العلماء غير متأكدين من كيفية تأثير ارتفاع التروبوبوز على المناخ أو الطقس، على الرغم من أنه قد يجبر الطائرات على التحليق أعلى في الغلاف الجوي لتجنب الاضطرابات.
امتصّت الغابات والأراضي حوالى 30% من ثاني أوكسيد الكربون الناجم عن النشاطات البشرية منذ ستينيات القرن الماضي.
الأوزون يوجد في طبقتين مختلفتين في الغلاف الجوي للأرض؛ طبقة التروبوسفير وطبقة الستارتوسفير.