متطوعون يحاولون إنقاذ حياة حيتان في منطقة الخليج الذهبي بنيوزيلندا يوم الجمعة.

ويلينغتون - رويترزيسابق عمال إنقاذ الزمن لإنقاذ مئات من الحيتان في منطقة الخليج الذهبي الخلابة في نيوزيلندا يوم الجمعة؛ بعد واحدة من أضخم عمليات الجنوح الجماعي للحيتان في البلاد. ونفق ما يصل إلى 300 حوت ويحاول متطوعون إعادة أكثر من مئة آخرين إلى مياه...

متطوعون من أجل إنقاذ الحيتـان

ويلينغتون - رويترزيسابق عمال إنقاذ الزمن لإنقاذ مئات من الحيتان في منطقة الخليج الذهبي الخلابة في نيوزيلندا يوم الجمعة؛ بعد واحدة من أضخم عمليات الجنوح الجماعي للحيتان في البلاد. ونفق ما يصل إلى 300 حوت ويحاول متطوعون إعادة أكثر من مئة آخرين إلى مياه...

10 فبراير 2017

ويلينغتون - رويترز
يسابق عمال إنقاذ الزمن لإنقاذ مئات من الحيتان في منطقة الخليج الذهبي الخلابة في نيوزيلندا يوم الجمعة؛ بعد واحدة من أضخم عمليات الجنوح الجماعي للحيتان في البلاد. ونفق ما يصل إلى 300 حوت ويحاول متطوعون إعادة أكثر من مئة آخرين إلى مياه البحر. ولاحظ عامل أن الحيتان جرفتها المياه إلى الشاطئ مساء الخميس٬ لكن وكالة حكومية رفضت بدء أي جهود إنقاذ خلال الليل خوفا من أن تصيب الحيتان المتطوعين في الظلام.
وذكرت وسائل إعلام محلية يوم الجمعة أن متطوعين تمكنوا من إعادة تعويم بعض الحيتان خلال المد العالي لمياه البحر لكن أغلبهم جنح مجددا بسبب انحسار المد. وهذا أضخم جنوح معروف للحيتان في نيوزيلندا منذ عام 1985 عندما جنح 450 حوتا في أوكلاند. وعادة ما تعلق الحيتان بالخليج الذهبي وهي منطقة نائية أعلى الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا لكنها من أشهر مناطق قضاء العطلات. وتقول منظمة الإنقاذ البحري "جوناه ووتش" إن ضحالة مياه الخليج تصعّب على الحيتان العودة إلى مياه أكثر عمقا.

انتهى

علوم

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

علوم فلك

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

يواصل النيادي استعدادات العودة إلى كوكب الأرض بعد إنجاز المَهمة التي امتدت لـ6 أشهر، شارك خلالها في أكثر من 200 تجربة علمية.

بحجم حبة البازلاء.. منطقة في دماغك تحدد مقدار طعامك!

علوم صحة

بحجم حبة البازلاء.. منطقة في دماغك تحدد مقدار طعامك!

قارنت دراسة حجم منطقة ما تحت المهاد لدى أشخاص من مختلف الأوزان ووجدت أنها "تزداد بشكل ملحوظ" في المشاركين الذين يعانون من السمنة.