قال كبير علماء الأوبئة في فرنسا -يوم أمس الأربعاء- إن زيادة الوزن تمثل خطرا كبيرا على المصابين بفيروس كورونا المستجد، مضيفا أن الولايات المتحدة معرضة بشكل خاص لتفشي الفيروس بسبب ارتفاع مستويات...
9 ابريل 2020
قال كبير علماء الأوبئة في فرنسا -يوم أمس الأربعاء- إن زيادة الوزن تمثل خطرا كبيرا على المصابين بفيروس كورونا المستجد، مضيفا أن الولايات المتحدة معرضة بشكل خاص لتفشي الفيروس بسبب ارتفاع مستويات البدانة بين مواطنيها.
وأورد البروفيسور "جان فرنسوا دلفريسي"، وهو رئيس المجلس العلمي الذي يقدم المشورة للحكومة الفرنسية بشأن الوباء، أن ما يقارب 17 مليون فرنسي من أصل عدد السكان البالغ 67 مليونا معرضون بشدة لخطر الإصابة بفيروس كورونا، بسبب السن أو الأمراض المزمنة أو البدانة.
وأضاف دلفريسي: "هذا الفيروس رهيب ويمكن أن يصيب الشباب، ولا سيما الذين يعانون من السمنة.. من يعانون زيادة الوزن يحتاجون إلى توخي الحذر حقا". وأضاف: "لهذا السبب ينتابنا القلق بشأن أصدقائنا في أميركا حيث مشكلة السمنة معروفة جيدا ومن المحتمل أن يواجهوا معظم المشاكل بسبب السمنة". وقال دلفريسي إن 88 بالمئة من المصابين بالفيروس يعانون فقط من أعراض تشبه أعراض الإنفلونزا الشديدة. وأضاف أنه على الرغم من الانتشار السريع للفيروس في فرنسا ما تزال البلاد بعيدة عن الوصول إلى النقطة التي يصاب فيها ما بين 50 و60 بالمئة من السكان ويتعافون، وعند هذه النقطة يتم الوصول إلى مستوى معين مما يُعرف باسم "مناعة القطيع".
المصدر: سكاي نيوز عربية
نجاح "ناسا" في إنتاج 5 غرامات من الأوكسجين في الغلاف الجوي للمريخ يُعد سابقة هي الأولى على كوكب غير الأرض.
في عام 1970 لم يكن السناتور الأميركي "نيلسون" يدرك أن صرخته بسبب تسريب نفطي ستقود البشرية إلى البحث عن سبيل لإنقاذ العالم من التلوث.
لم يتوقف حلم البشر بالهبوط على سطح المريخ، وربما تدخل تجارب رائد الفضاء الفرنسي "توما بيسكيه" في محطة الفضاء الدولية التاريخ عبر التغلب على أهم المعوقات التي تحول دون أن تطأ قدم الإنسان سطح الكوكب...