رصد أربعة أنواع جديدة من الغازات الملوثة المضرة بالأوزون (خاص بخدمة دنيا)

باريس, 10-3-2014 (أ ف ب) -رصدت أربعة أنواع جديدة من الغازات الفلورية التي تتلف طبقة الأوزون، من بينها ثلاثة تابعة لمركبات الكلوروفلوروكربون المحظورة منذ العام 2010، في الغلاف الجوية حيث تتكدس منذ الستينيات، بحسب دراسة جديدة.وهذه المواد هي التي تتسبب ب...

رصد أربعة أنواع جديدة من الغازات الملوثة المضرة بالأوزون (خاص بخدمة دنيا)

باريس, 10-3-2014 (أ ف ب) -رصدت أربعة أنواع جديدة من الغازات الفلورية التي تتلف طبقة الأوزون، من بينها ثلاثة تابعة لمركبات الكلوروفلوروكربون المحظورة منذ العام 2010، في الغلاف الجوية حيث تتكدس منذ الستينيات، بحسب دراسة جديدة.وهذه المواد هي التي تتسبب ب...

11 مارس 2014

باريس, 10-3-2014 (أ ف ب) -رصدت أربعة أنواع جديدة من الغازات الفلورية التي تتلف طبقة الأوزون، من بينها ثلاثة تابعة لمركبات الكلوروفلوروكربون المحظورة منذ العام 2010، في الغلاف الجوية حيث تتكدس منذ الستينيات، بحسب دراسة جديدة.
وهذه المواد هي التي تتسبب ب "الثقوب" المرصودة في طبقة الأوزون التي هي من طبقات الغلاف الجوي ويتراوح ارتفاعها بين 20 و50 كيلومترا عن سطح الارض وتمتص أكبر نسبة من الأشعة الشمسية فوق البنفسجية.
وكتب القيمون على هذه الأبحاث التي نشرت في مجلة "نيتشر جيوساينس" أن "أبحاثنا كشفت النقاب عن أربعة غازات لم تكن منتشرة في الغلاف الجوي في الستينيات، ما يدفع إلى الظن أنها صادرة عن النشاطات الصناعية".
وقام العلماء بتحليل عينات هواء ملوث مجمعة من تسمانيا بين العامين 1978 و2012 ومن غرينلاند. وأكدوا أن هذه "الغازات الجديدة مثيرة للقلق، إذ أنها تساهم في إتلاف طبقة الأوزون".
ولم يحدد بعد أصل هذه الغازات، لكنها قد تكون ناجمة، بحسب بعض الفرضيات، عن مواد كيميائية تستخدم في مبيدات الحشرات ومواد مذيبة لتنظيف القطع الإلكترونية.
وقد أظهرت الدراسة أن نسبة هذه الغازات هي أكبر بكثير في النصف الشمالي من الكرة الأرضية.
وحتى العام 2012، تكدس في الغلاف الجوي أكثر من 74 ألف طن من الغازات الجديدة، لكن هذه النسبة ضئيلة جدا بالمقارنة مع انبعاثات مركبات الكلوروفلوروكربون التي بلغت ملايين الأطنا في الثمانينيات.
وقد توقفت طبقة الأوزون عن التقلص في نهاية التسعينيات وتظهر بعض المؤشرات أنها بدأت تتشكل من جديد، وفق هذه الابحاث.

علوم

أسرار الدوبامين: لماذا نسعى إلى أداء المهام الصعبة؟

أسرار الدوبامين: لماذا نسعى إلى أداء المهام الصعبة؟

تشير الأبحاث إلى أن الدوبامين هو السبب الحقيقي الذي يجعلنا نفضل مواجهة تحديات كبيرة كسباقات الماراثون أو حل المشاكل الصعبة في بيئة العمل.

في بحث رائد مع الأكاديمية الصينية للعلوم

علوم

فهم جينات الشاهين يساعدنا في حمايته

صندوق محمد بن زايد يكتشف الجين الوراثي المحوري في توجيه هجرة صقور الشاهين 

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

علوم فلك

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.