بقايا ماموث تعود إلى 14 ألف سنة

الخليجتوافد الزوار إلى موقع في مدينة تولتيبيك شمال العاصمة المكسيكية لمعاينة بقايا فيل ماموث يعود تاريخها إلى 14 ألف سنة خلت تم اكتشافها قبل أشهر خلال أعمال تركيب أنابيب الصرف الصحي. ويواصل العلماء على عمق أكثر من مترين بحوثهم على جمجمة عملاقة لهذا...

بقايا ماموث تعود إلى 14 ألف سنة

الخليجتوافد الزوار إلى موقع في مدينة تولتيبيك شمال العاصمة المكسيكية لمعاينة بقايا فيل ماموث يعود تاريخها إلى 14 ألف سنة خلت تم اكتشافها قبل أشهر خلال أعمال تركيب أنابيب الصرف الصحي. ويواصل العلماء على عمق أكثر من مترين بحوثهم على جمجمة عملاقة لهذا...

27 June 2016

الخليج
توافد الزوار إلى موقع في مدينة تولتيبيك شمال العاصمة المكسيكية لمعاينة بقايا فيل ماموث يعود تاريخها إلى 14 ألف سنة خلت تم اكتشافها قبل أشهر خلال أعمال تركيب أنابيب الصرف الصحي. ويواصل العلماء على عمق أكثر من مترين بحوثهم على جمجمة عملاقة لهذا الماموث إلى جانب أنياب ضخمة تم اكتشافها على قارعة طريق ترابية قرب منازل صغيرة في شمال مكسيكو. غير أن هذا الاكتشاف المثير ليس بالأمر غير الاعتيادي في المنطقة.

فبحسب عالم الآثار في المعهد الوطني للانتروبولوجيا والتاريخ لويس كوردوبا، قد شهد هذا الحي في تولتيبيك حوالى عشرة اكتشافات سابقة لبقايا فيلة ماموث. لكنه قال «إنه الاكتشاف الاول الذي يمكن دراسته لأن الناس عموما لا يبلّغون عن الأمر عند حصوله خشية توقف الأشغال».

وأشار إلى أن بقايا أكثر من خمسين فيل ماموث اكتشفت في المناطق القريبة من العاصمة. وقد ساعدت بحيرة المياه المالحة التي كانت تغطي جزءاً كبيراً من المنطقة في تلك الحقبة في الحفاظ بشكل جيد جدا على العظام. أما الماموث المكتشف في تولتيبيك والبالغ طوله 5 أمتار وعرضه 3,5 متر، فهو مكتمل بنسبة 75% تقريبا ولم يلحقه أذى كبير.

علوم

مسارات النجوم

مسارات النجوم

مشهد سماوي رائع تتألق فيه مسارات النجوم التي ترسم أجمل لوحة بهية فوق قلعة "تازوضا"، وهي مَعلمة تاريخية تنتصب على إحدى قمم جبل "كوروكو" في إقليم الناظور، بالمغرب

هبوط المستكشف "راشد" على سطح القمر اليوم

علوم فلك

هبوط المستكشف "راشد" على سطح القمر اليوم

من المتوقع هبوط المستكشف الإماراتي "راشد" على الجانب القريب من القمر في موقع يعرف باسم "فوهة أطلس".

فيروس أصاب أسلافنا بالسرطان.. والآن يحمينا!

علوم صحة

فيروس أصاب أسلافنا بالسرطان.. والآن يحمينا!

لم تعد هذه التعليمات الجينية القديمة قادرة على إحياء فيروسات كاملة، ولكنها يمكن أن تخلق أجزاء من الفيروسات تكفي لجهاز المناعة لاكتشاف التهديد الفيروسي