جنس السلاحف الخضراء تحدده درجات الحرارة، فقد تسبب دفء الطقس الناتج عن التغيرات المناخية في ارتفاع درجة حرارة البيض في فترة الحضانة، وأدى هذا بدوره إلى زيادة عدد الإناث. الصورة: Troy Mayne

رويترزاكتشفت دراسة جديدة أن ارتفاع درجات الحرارة عند الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا، يتسبب في ولادة أعداد أكبر من إناث "السلاحف الخضراء"؛ الأمر الذي قد يقضي على هذا النوع من الحيوانات البحرية. ولأن جنس السلاحف الخضراء تحدده درجات الحرارة، فقد تسبب...

الحرارة العالية تزيد أعداد إناث السلاحف

رويترزاكتشفت دراسة جديدة أن ارتفاع درجات الحرارة عند الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا، يتسبب في ولادة أعداد أكبر من إناث "السلاحف الخضراء"؛ الأمر الذي قد يقضي على هذا النوع من الحيوانات البحرية. ولأن جنس السلاحف الخضراء تحدده درجات الحرارة، فقد تسبب...

16 يناير 2018

رويترز
اكتشفت دراسة جديدة أن ارتفاع درجات الحرارة عند الحاجز المرجاني العظيم في أستراليا، يتسبب في ولادة أعداد أكبر من إناث "السلاحف الخضراء"؛ الأمر الذي قد يقضي على هذا النوع من الحيوانات البحرية. ولأن جنس السلاحف الخضراء تحدده درجات الحرارة، فقد تسبب دفء الطقس الناتج عن التغيرات المناخية في ارتفاع درجة حرارة البيض في فترة الحضانة، وأدى هذا بدوره إلى زيادة عدد الإناث.
وكشفت الدراسة -التي نشرت الأسبوع الماضي- أن أكثر من 99 بالمئة من السلاحف صغيرة السن ودون سن التكاثر في الجزء الشمالي من الحاجز المرجاني من الإناث، وأن النسبة تبلغ 69 بالمئة في جنوب الحاجز. وقال "ديرموت أوجورمان"، الرئيس التنفيذي لفرع أستراليا من الصندوق العالمي للحياة البرية: "ما نشهده الآن على الشواطئ الشمالية هو عدم ولادة أي ذكور على الإطلاق". وأضاف: "هذا يدق أجراس الإنذار من أجل بقاء تجمعات السلاحف الخضراء الشمالية في الأجل الطويل". وأجرت الدراسة كل من "الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي" و"جامعة ولاية كاليفورنيا" و"الصندوق العالمي للحفاظ على الحياة البرية" في أستراليا.

علوم

مسارات النجوم

مسارات النجوم

مشهد سماوي رائع تتألق فيه مسارات النجوم التي ترسم أجمل لوحة بهية فوق قلعة "تازوضا"، وهي مَعلمة تاريخية تنتصب على إحدى قمم جبل "كوروكو" في إقليم الناظور، بالمغرب

هبوط المستكشف "راشد" على سطح القمر اليوم

علوم فلك

هبوط المستكشف "راشد" على سطح القمر اليوم

من المتوقع هبوط المستكشف الإماراتي "راشد" على الجانب القريب من القمر في موقع يعرف باسم "فوهة أطلس".

فيروس أصاب أسلافنا بالسرطان.. والآن يحمينا!

علوم صحة

فيروس أصاب أسلافنا بالسرطان.. والآن يحمينا!

لم تعد هذه التعليمات الجينية القديمة قادرة على إحياء فيروسات كاملة، ولكنها يمكن أن تخلق أجزاء من الفيروسات تكفي لجهاز المناعة لاكتشاف التهديد الفيروسي