رويترزقالت "منظمة الصحة العالمية" يوم أمس الثلاثاء، إن جيلا من محبي الموسيقي يضر بسمعه عبر استخدام مشغلات صوتية لا تحد من المستويات الخطرة من الضوضاء. وقالت المنظمة إن 466 مليونا في أرجاء العالم...
13 فبراير 2019
رويترز
قالت "منظمة الصحة العالمية" يوم أمس الثلاثاء، إن جيلا من محبي الموسيقي يضر بسمعه عبر استخدام مشغلات صوتية لا تحد من المستويات الخطرة من الضوضاء. وقالت المنظمة إن 466 مليونا في أرجاء العالم يعانون من تدهور السمع، مقارنة بنحو 360 مليونا عام 2010، وإن من المتوقع أن يزداد هذا الرقم إلى المثلين تقريبا أو نحو 900 مليون، أي ما يعادل واحدا في كل عشرة أشخاص بحلول عام 2050.
وقالت "شيلي تشادها"، طبيبة تعمل في "برنامج الوقاية من الصمم وفقدان السمع" بالمنظمة: "أكثر من مليار شاب يواجهون خطر فقدان السمع، وهذا ببساطة بسبب أمر يستمتعون به كثيرا؛ وهو الاستماع بشكل منتظم للموسيقى عبر سماعات الأذن". وتحث المنظمة المصنعين والمنظمين على ضمان أن تكون الهواتف الذكية وغيرها من المشغلات الصوتية، مزودة ببرامج تضمن ألا يستمع الناس لموسيقى صاخبة لفترة طويلة من الوقت. وأضافت تشادها: "ما نقترحه هو خصائص محددة مثل خفض الصوت تلقائيا، وتحكم الآباء في مستوى الصوت بحيث يكون لديهم الخيار، وفي حال تجاوز الفرد الحد المفروض للصوت أن يقوم الجهاز تلقائيا بخفض الصوت إلى مستوى لا يمكن أن يؤذي آذانهم".
نجاح "ناسا" في إنتاج 5 غرامات من الأوكسجين في الغلاف الجوي للمريخ يُعد سابقة هي الأولى على كوكب غير الأرض.
في عام 1970 لم يكن السناتور الأميركي "نيلسون" يدرك أن صرخته بسبب تسريب نفطي ستقود البشرية إلى البحث عن سبيل لإنقاذ العالم من التلوث.
لم يتوقف حلم البشر بالهبوط على سطح المريخ، وربما تدخل تجارب رائد الفضاء الفرنسي "توما بيسكيه" في محطة الفضاء الدولية التاريخ عبر التغلب على أهم المعوقات التي تحول دون أن تطأ قدم الإنسان سطح الكوكب...