اكتشاف آخر الديناصورات المفترسة في الأرجنتين

قال علماء حفريات من "المتحف الأرجنتيني للعلوم الطبيعية" إنهم عثروا على بقايا ديناصور مفترس "ميغارابتور"، ليصبح بذلك واحدا من آخر الديناصورات الآكلة للحوم التي سكنت كوكب الأرض. إذ عُثر على بقايا الديناصور في إقليم "سانتا كروز" الواقع جنوب الأرجنتين في...

اكتشاف آخر الديناصورات المفترسة في الأرجنتين

قال علماء حفريات من "المتحف الأرجنتيني للعلوم الطبيعية" إنهم عثروا على بقايا ديناصور مفترس "ميغارابتور"، ليصبح بذلك واحدا من آخر الديناصورات الآكلة للحوم التي سكنت كوكب الأرض. إذ عُثر على بقايا الديناصور في إقليم "سانتا كروز" الواقع جنوب الأرجنتين في...

19 مايو 2020

قال علماء حفريات من "المتحف الأرجنتيني للعلوم الطبيعية" إنهم عثروا على بقايا ديناصور مفترس "ميغارابتور"، ليصبح بذلك واحدا من آخر الديناصورات الآكلة للحوم التي سكنت كوكب الأرض. إذ عُثر على بقايا الديناصور في إقليم "سانتا كروز" الواقع جنوب الأرجنتين في منتصف مارس الماضي.
وبعدما درس الخبراء البقايا الحفرية التي تبلغ عشرة أمتار، أدركوا أنهم كانوا يدرسون بقايا ديناصور مفترس من نهاية "عصر الديناصورات". وقال "فرناندو نوباث"، عالم الحفريات المسؤول عن المشروع : "هذه هي اللحظة التي وقعت منذ 65 مليون سنة عندما انقرضت الديناصورات، وهذا الميغارابتور الذي يجب علينا الآن دراسته سيكون واحدا من أحدث ممثلي هذه المجموعة". وهذا النوع من الديناصورات أنحف من التيرانوصور "ريكس"، فقد كان سريعا وله ذيل طويل يسمح له بالحفاظ على توازنه. وقال نوباث أن هذا الديناصور كانت لديه بنية عضلية وأرجل ممدودة حتى يخطو خطوات واسعة. وأضاف نوباث: "تمثلت الميزة المحددة لهذا الميغارابتور في ذراعين طويلين، وكان إبهامه ينتهي بمخلب طوله حوالى 40 سنتيمترا" ليتيح له الانقضاض على فريسته.

المصدر: رويترز

علوم

مسارات النجوم

مسارات النجوم

مشهد سماوي رائع تتألق فيه مسارات النجوم التي ترسم أجمل لوحة بهية فوق قلعة "تازوضا"، وهي مَعلمة تاريخية تنتصب على إحدى قمم جبل "كوروكو" في إقليم الناظور، بالمغرب

هبوط المستكشف "راشد" على سطح القمر اليوم

علوم فلك

هبوط المستكشف "راشد" على سطح القمر اليوم

من المتوقع هبوط المستكشف الإماراتي "راشد" على الجانب القريب من القمر في موقع يعرف باسم "فوهة أطلس".

فيروس أصاب أسلافنا بالسرطان.. والآن يحمينا!

علوم صحة

فيروس أصاب أسلافنا بالسرطان.. والآن يحمينا!

لم تعد هذه التعليمات الجينية القديمة قادرة على إحياء فيروسات كاملة، ولكنها يمكن أن تخلق أجزاء من الفيروسات تكفي لجهاز المناعة لاكتشاف التهديد الفيروسي