إنتاج هذا النوع الفريد من الموز يعتمد على تقنية تجميد تم تطويرها في مزرعة بمنطقة “أوكوياما” غربي البلاد. الصورة: Vincent Tullo/The New York Times, Redux

سكاي نيوز عربيةتمكن مزارعون يابانيون -مؤخرا- من ابتكار نوع من فاكهة الموز يمكن أكله بشكل كامل، بما في ذلك القشور التي دأب الناس على رميها. وبحسب ما أوردت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن إنتاج هذا النوع الفريد من الموز يعتمد على تقنية تجميد تم تطويرها في...

موز لا يحتاج إلى تقشير

سكاي نيوز عربيةتمكن مزارعون يابانيون -مؤخرا- من ابتكار نوع من فاكهة الموز يمكن أكله بشكل كامل، بما في ذلك القشور التي دأب الناس على رميها. وبحسب ما أوردت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن إنتاج هذا النوع الفريد من الموز يعتمد على تقنية تجميد تم تطويرها في...

4 فبراير 2018

سكاي نيوز عربية
تمكن مزارعون يابانيون -مؤخرا- من ابتكار نوع من فاكهة الموز يمكن أكله بشكل كامل، بما في ذلك القشور التي دأب الناس على رميها. وبحسب ما أوردت صحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن إنتاج هذا النوع الفريد من الموز يعتمد على تقنية تجميد تم تطويرها في مزرعة بمنطقة "أوكوياما" غربي البلاد.
ولا تستخدم التقنية الحالية أي مواد كيماوية، كما تعتمد طريقة عرفت خلال العصر الجليدي، بإبقاء الفاكهة في حرارة متدنية تقل عن 60 درجة مئوية. وتؤدي البرودة البالغة إلى تحفيز النمو السريع للفاكهة، وهو ما يجعل نبتة الموز تينع في قرابة أربعة أشهر فقط عوضا عن مدة عامين المألوفة. ويمتاز الموز الذي يكبر في حرارة متدنية، بحلاوة مذاقه مقارنة بالموز العادي، كما أنه قابل للأكل بشكل كامل. لكن إنتاج هذا النوع من الموز ما يزال محدودا في المنطقة، إذ لا تباع منه سوى عشر حبات في الأسبوع، وسعر كل واحدة منها يفوق أربعة جنيهات إسترلينية.

علوم

مذاق طعامك المفضل سيتغير مستقبلًا!

مذاق طعامك المفضل سيتغير مستقبلًا!

عوامل عدة تؤثر على مذاق الأطعمة مثل درجات الحرارة وجودة التربة وهطول الأمطار. والتغير المناخي يقود عملية عملية إنتاج المواد الغذائية نحو المجهول.

الاستغناء عن السكر..

علوم صحة

الاستغناء عن السكر..

الآثار الصحية المترتبة على تخفيف استهلاك السكر مذهلة بحد ذاتها، انطلاقًا من صحة البشرة وصولًا إلى تقليل احتمالية الإصابة بالسكري. نحن نتحدث هنا عن تحسن مرتقب خلال أيام معدودة.

الذكاء الصناعي - جراحة الأعصاب

علوم

الذكاء الصناعي - جراحة الأعصاب

فُتحَت الجمجمة.. وبدأ الوقت ينفد. لكن لدى الأطباء الآن في غرفة العمليات طريقة جديدة تُغيّر أساليب علاج الدماغ.