ظلت ثيران البيسون الأوروبي، على مرّ السنوات، تُربَّى في حدائق الحيوانات ومراكز الاستيلاد؛ وقد أبلت البلاء الحسن حتى عند نقلها إلى أراض مسيجة بمنطقة ترانسيلفانيا الرومانية في مايو 2014. إذ استطاع جلّها التكيَّف مع المحيط الجديد. وفي شهر يونيو من هذا...
ظلت ثيران البيسون الأوروبي، على مرّ السنوات، تُربَّى في حدائق الحيوانات ومراكز الاستيلاد؛ وقد أبلت البلاء الحسن حتى عند نقلها إلى أراض مسيجة بمنطقة ترانسيلفانيا الرومانية في مايو 2014. إذ استطاع جلّها التكيَّف مع المحيط الجديد. وفي شهر يونيو من هذا العام تم إنجاز أحدث خطوة ضمن الجهود المتواصلة لإعادة تلك الثيران إلى البراري الأوروبية بإطلاق 14 ثوراً منها.
جالَ هذا البيسون، المسمَّى علمياً (Bison bonasus)، أرضَ أوروبا أول مرة منذ 10 آلاف سنة؛ ومع حلول القرن الثامن للميلاد تَسبَّب القنص وتدمير موطنه الطبيعي في تضييق نطاق وجوده، فدُفع دفعاً إلى الهجرة شرقا.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
تَعرض كاتبةٌ مصابة بعمى الوجوه تأملاتها بشأن التنقل وسط عالم مليء بالغرباء الودودين.
قبل أكثر من 5000 سنة، شرع الصناع الحِرَفيون في جزر "سيكلادس" اليونانية في نحت تماثيل رخامية صغيرة لنساء عاريات بأذرع مطوية وشعر مجعد وعيون محدقة واسعة.