تسببت جائحة إنفلونزا 1918 -المعروفة أيضًا باسم الإنفلونزا الإسبانية- في أضرار مروعة إلى غاية عام 1920 ونالت لقبًا مشكوكًا فيه بوصفها أكثر الجائحات فتكًا في التاريخ المدوَّن. وفي عام 2020 إذ تعطّلت آلة الحياة الطبيعية في أجزاء عديدة من العالم بسبب فيروس...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟
في مرتفعات البيرو المكتنَفة بالغيوم، تبقى أطلال "تشوكيكيراو" -صعبة الوصول- بمنأى عن حشود الزوار المتدفقين إلى "ماتشو بيتشو". لكن ذلك قد يتغير قريبًا.