بذلة فضائية رشيقة

بذلة فضائية رشيقة ما الذي سيحمي البشر من ضغط جو المريخ عندما تطأ أقدامهم سطح الكوكب الأحمر؟ تأمل دافا نيومان، أستاذة علوم الفضاء بمعهد ماساتشوسيتس للتقنية (الظاهرة في الصورة أعلاه)، أن تقوم «البذلة البيولوجية» التي تعمل على تطويرها بهذه المهمة...

بذلة فضائية رشيقة

بذلة فضائية رشيقة ما الذي سيحمي البشر من ضغط جو المريخ عندما تطأ أقدامهم سطح الكوكب الأحمر؟ تأمل دافا نيومان، أستاذة علوم الفضاء بمعهد ماساتشوسيتس للتقنية (الظاهرة في الصورة أعلاه)، أن تقوم «البذلة البيولوجية» التي تعمل على تطويرها بهذه المهمة...

:عدسة باتريشيا إدموندز

19 أغسطس 2014 - تابع لعدد سبتمبر 2014

بذلة فضائية رشيقة ما الذي سيحمي البشر من ضغط جو المريخ عندما تطأ أقدامهم سطح الكوكب الأحمر؟ تأمل دافا نيومان، أستاذة علوم الفضاء بمعهد ماساتشوسيتس للتقنية (الظاهرة في الصورة أعلاه)، أن تقوم «البذلة البيولوجية» التي تعمل على تطويرها بهذه المهمة الحيوية.
ويرتدي رواد الفضاء في الوقت الراهن بذلات ضخمة تزن 140 كيلوجراماً منفوخة بالغاز بهدف خلق ضغط جوي يمكن العيش فيه في حالة انعدام الوزن السائدة في الفضاء. أما النموذج الأولي لبذلة نيومان، فيستخدم «سبائك ذاكرة» بلاستيكية مرنة قادرة على احتواء شكل الجسم، مهمتها إحاطة أجساد رواد الفضاء بإحكام. وتزن البذلة الجديدة المكيفة الضغط بالكامل والشديدة المرونة حوالى 40 كيلوجراماً. وعلى الرغم من أن حدوث شق في البذلة الحالية يمكن أن يؤدي إلى فقدان الضغط، وبالتالي إجهاض عملية السير في الفضاء، فإن بذلة نيومان يمكن إصلاحها في عين المكان، ما يتيح لرائد الفضاء مواصلة مهمته، لكن مع وجود «رقعة» مرنة كبيرة «تزين» بذلته. -باتريشيا إدموندز

استكشاف

بحر آرال: من رابع أكبر بحيرة في العالم إلى صحراء قاحلة

بحر آرال: من رابع أكبر بحيرة في العالم إلى صحراء قاحلة

بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟

فوتوغرافيا

استكشاف

فوتوغرافيا

بعدسات ناشيونال جيوغرافيك

هل يجد الزوار مدينةَ إنكا ضائعةً؟

استكشاف

هل يجد الزوار مدينةَ إنكا ضائعةً؟

في مرتفعات البيرو المكتنَفة بالغيوم، تبقى أطلال "تشوكيكيراو" -صعبة الوصول- بمنأى عن حشود الزوار المتدفقين إلى "ماتشو بيتشو". لكن ذلك قد يتغير قريبًا.