المدينة الطنّانة

تعيش مدينة لوس أنجلوس، بوصفها عاصمة الفن والمشاهير في الولايات المتحدة، على إيقاع الصخب والطنين.. وإن كان هذا الطنين الصاخب لا يقترن دائما بتلك الكائنات المخططة المجنحة والواخزة. ولكن الوضع قد يتغير بفعل الخطوة التي اتخذها مجلس المدينة في الآونة...

المدينة الطنّانة

تعيش مدينة لوس أنجلوس، بوصفها عاصمة الفن والمشاهير في الولايات المتحدة، على إيقاع الصخب والطنين.. وإن كان هذا الطنين الصاخب لا يقترن دائما بتلك الكائنات المخططة المجنحة والواخزة. ولكن الوضع قد يتغير بفعل الخطوة التي اتخذها مجلس المدينة في الآونة...

:عدسة الصورة: داميان دوفارغانيس

30 أكتوبر 2014 - تابع لعدد نوفمبر 2014

تعيش مدينة لوس أنجلوس، بوصفها عاصمة الفن والمشاهير في الولايات المتحدة، على إيقاع الصخب والطنين.. وإن كان هذا الطنين الصاخب لا يقترن دائما بتلك الكائنات المخططة المجنحة والواخزة. ولكن الوضع قد يتغير بفعل الخطوة التي اتخذها مجلس المدينة في الآونة الأخيرة إذ أجاز تربية النحل في الأحياء السكنية. واتّسعت شعبية تربية النحل في الولايات المتحدة كافة بوصفها وسيلة للتصدي إلى ظاهرة نفوق أعداد كبيرة من نحل العسل؛ إذ فقد النّحالون الأميركيون رُبع أعداد النحل بمناحلهم في الشتاء الماضي. ويُدافع أنصار تربية النحل في المدن عن طرحهم بالقول إن نحل المدينة أفضل من نحل المزارع لأن حدائق المنازل -مقارنة مع المزارع التجارية- قد تحوي قدْراً أقل من المبيدات وعدداً أكبر من النباتات المتنوعة.
لعلّ خلايا النحل الجديدة هاته تضفي مزيداً من الحلاوة على مدينة النجوم تلك، ولكن هل بمقدورها تعويض أعداد النحل النافقة؟ الجواب على لسان إيريك موسين، باحث متخصص في نحل العسل بجامعة كاليفورنيا في ديفيس، إذ يقول: "سيُحدِثُ الأمر فارقاً على المستوى المحلي". -ريتشيل هارتيغان شي

استكشاف

بحر آرال: من رابع أكبر بحيرة في العالم إلى صحراء قاحلة

بحر آرال: من رابع أكبر بحيرة في العالم إلى صحراء قاحلة

بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟

فوتوغرافيا

استكشاف

فوتوغرافيا

بعدسات ناشيونال جيوغرافيك

هل يجد الزوار مدينةَ إنكا ضائعةً؟

استكشاف

هل يجد الزوار مدينةَ إنكا ضائعةً؟

في مرتفعات البيرو المكتنَفة بالغيوم، تبقى أطلال "تشوكيكيراو" -صعبة الوصول- بمنأى عن حشود الزوار المتدفقين إلى "ماتشو بيتشو". لكن ذلك قد يتغير قريبًا.