وُجدث هذه اللُّقية الأحفورية في شمال شرق الصين ويعود تاريخها إلى 120 مليون سنة خلت؛ وهي تبدو للوهلة الأولى وكْراً يأوي صغار ديناصور بصحبة رفيقٍ أكبر، لعله أخوها البالغ الذي كان يعتني بها ويرعاها. ويبدو هذا الافتراض أمراً عاديا كما يُعبّر عنه "براندون...
وُجدث هذه اللُّقية الأحفورية في شمال شرق الصين ويعود تاريخها إلى 120 مليون سنة خلت؛ وهي تبدو للوهلة الأولى وكْراً يأوي صغار ديناصور بصحبة رفيقٍ أكبر، لعله أخوها البالغ الذي كان يعتني بها ويرعاها. ويبدو هذا الافتراض أمراً عاديا كما يُعبّر عنه "براندون هيدريك"، عالم الحفريات الذي درس هذه اللقية الفريدة في الآونة الأخيرة، إذ يقول: "أرى ذلك ببساطة كما يراه أي شخص آخر". فلقد استخرج المزارعون هذه الهياكل الأحفورية التي يُناهز عرضها متراً واحداً، دون أن يلقوا بالاً للخصائص المحيطة بها، مثل حواف الوكر، التي يمكنها تفسير ما كانت تفعله الديناصورات هناك. لكن هيدريك راح يغوص ويغوص في التفاصيل، فبدأ ذلك الافتراض البسيط يتبدَّد أكثر فأكثر.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
قد يكون من المحظور بيع منتجات صُنعت من أجساد حيوانات برية تحظى بالحماية؛ ولكن ناشيونال جيوغرافيك تَبيَّنت مدى صعوبة إثبات ذلك.
في عام 1844، اكتشف عالم الحشرات الألماني "كريستيان فريدريش فرير" هذا النوع المميز من الفراشات الذي يُطلَق عليه الاسم العلمي (Tarucus balkanicus)؛ وهو شائع باسم الفراشة "الببرية الزرقاء الصغرى".
يلعب التعاون الدولي لمواجهة المشكلات البيئية دورًا مهمًا في حل نزاعات محلية -وكذا عالمية- نشأت على خلفية الاحتباس الحراري.