وُجدث هذه اللُّقية الأحفورية في شمال شرق الصين ويعود تاريخها إلى 120 مليون سنة خلت؛ وهي تبدو للوهلة الأولى وكْراً يأوي صغار ديناصور بصحبة رفيقٍ أكبر، لعله أخوها البالغ الذي كان يعتني بها ويرعاها. ويبدو هذا الافتراض أمراً عاديا كما يُعبّر عنه "براندون...
وُجدث هذه اللُّقية الأحفورية في شمال شرق الصين ويعود تاريخها إلى 120 مليون سنة خلت؛ وهي تبدو للوهلة الأولى وكْراً يأوي صغار ديناصور بصحبة رفيقٍ أكبر، لعله أخوها البالغ الذي كان يعتني بها ويرعاها. ويبدو هذا الافتراض أمراً عاديا كما يُعبّر عنه "براندون هيدريك"، عالم الحفريات الذي درس هذه اللقية الفريدة في الآونة الأخيرة، إذ يقول: "أرى ذلك ببساطة كما يراه أي شخص آخر". فلقد استخرج المزارعون هذه الهياكل الأحفورية التي يُناهز عرضها متراً واحداً، دون أن يلقوا بالاً للخصائص المحيطة بها، مثل حواف الوكر، التي يمكنها تفسير ما كانت تفعله الديناصورات هناك. لكن هيدريك راح يغوص ويغوص في التفاصيل، فبدأ ذلك الافتراض البسيط يتبدَّد أكثر فأكثر.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
يعكف الباحثون على إيجاد حلول جذرية لحماية هذه الأنواع التي لا نفهمها حَقَّ الفهم.
ظللتُ وأنا أعمل بمجال صون النسور في كينيا، أمنّي النفس بزيارة "منتزه غورونغوسا الوطني" في موزمبيق، الشهير بنجاحاته المثيرة في استعادة الحياة البرية وانتعاشها من جديد.
في تاريخ شبه الجزيرة العربية، ينبض نظام الحمى كواحد من أقدم نماذج الاستدامة التي عُرفت في المنطقة، حيث يربط بين الإنسان وبيئته بروابط عميقة تُظهر احتراماً متبادلاً.