حمايةٌ ذكية

لم يبق سوى 3160 بَبْراً في البرية، لذا يجب المواظبة على تعدادها بانتظام. لكن بياناتها الإحصائية صعبة المنال ومُربكة، وغالباً ما يتسم تعقّبها في البرية بالبطء. تجود علينا الكاميرات الآلية بلقطات كهذه، إلا أنها تبقى غير موثوقة إجمالاً؛ وما يزيد الطين...

حمايةٌ ذكية

لم يبق سوى 3160 بَبْراً في البرية، لذا يجب المواظبة على تعدادها بانتظام. لكن بياناتها الإحصائية صعبة المنال ومُربكة، وغالباً ما يتسم تعقّبها في البرية بالبطء. تجود علينا الكاميرات الآلية بلقطات كهذه، إلا أنها تبقى غير موثوقة إجمالاً؛ وما يزيد الطين...

1 فبراير 2016 - تابع لعدد فبراير 2016

لم يبق سوى 3160 بَبْراً في البرية، لذا يجب المواظبة على تعدادها بانتظام. لكن بياناتها الإحصائية صعبة المنال ومُربكة، وغالباً ما يتسم تعقّبها في البرية بالبطء. تجود علينا الكاميرات الآلية بلقطات كهذه، إلا أنها تبقى  غير موثوقة إجمالاً؛ وما يزيد الطين بلة ويُفسد عملية التعداد برمّتها هو الصيد غير القانوني.
ولذا كان لزاماً الاعتماد على حشد المصادر (Crowd-sourcing) والمشاركة العلمية الشبكية -التي تُعرف أيضا باسم "علم الجميع" أو "علم المواطنين". ومن ذلك ما قام به "آيرون مايسون"، عالم الحاسوب لدى "جامعة سَري" البريطانية، الذي ابتكر تطبيقات ذكية تتعرف إلى الببور بفحص وجوهها وأنماط خطوطها التي تميّز كل ببر على حدة. يُنجز التطبيق مسحاً رقمياً للملايين من صور الببور على الإنترنت؛ وعند تمييزه سِمات تَخص ببراً معيناً، يُضافُ هذا الأخير إلى قاعدة بيانات إحصائية يجري تحديثها في كل لحظة وحين.
وثمة اليومَ برامج ذكية مماثلة تساعد حماة البيئة على رصد سنوريات أخرى وتحليل بياناتها، ومن ذلك الأسود. هذا عن الأسود والببور.. فماذا عن الدببة؟  -جيريمي بورلين

استكشاف

صرح زايد المؤسس

صرح زايد المؤسس

افتُتح "صرح زايد المؤسس", في أبوظبي عام 2018, في الذكرى المئوية لميلاد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة.

حديث صامت ما قبل الانطلاقة

استكشاف

حديث صامت ما قبل الانطلاقة

لقطة مميزة ترصد أحد المضمرين (المدربين)، وهو ينحني أمام جمله المشارك في منافسات "سباق الهجن الدولي" بمدينة العريش في مصر.

وجه ضاحك وعيون مصوبة باتجاه الكاميرا

استكشاف

وجه ضاحك وعيون مصوبة باتجاه الكاميرا

لقطة مميزة توثق لثلاثة من الأطفال خلال يومهم الاعتيادي في الريف السوداني.