إنَّ من النبات لَمَا يفترس كالوحوش، بل ومنه ما هو أشد كفاءة وضراوة مما يوحي به مظهره أول وهلة. ففي الآونة الأخيرة، اكتشفت عالمة الأحياء "أولريكا بوير" وزملاؤها لدى جامعة بريستول، أن نبات الجَرّة الاستوائي المنتج للرحيق (الظاهر يساراً) يكسب قوت يومه...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
شَكّلت المدينة الأثرية بجدرانها الأيقونية خلفية مثالية لمشاهد فيلم "إنديانا جونز" الكلاسيكي. لكنها اليوم تُعاني من الجفاف والفيضانات والعواصف الرملية. فهل تنقذها تقنيات الأنباط القديمة؟
تقدم مصورةٌ فوتوغرافية رؤية جديدة إلى الشعاب المرجانية من خلال تحويل صورها لهذه النظم البيئية الحيوية إلى تشكيلات معقدة.