قبل خمسة وعشرين عامًا، أصدرتُ كتابًا بعنوان "المنطقة الساخنة"، رصدتُ من خلاله ظهور فيروسات فتاكة للغاية؛ أثبتَ أحدُها أنه الأكثر تدميرًا: إنه إيبولا. فإلى حدود كتابة هذه السطور، قتل إيبولا المئات في جمهورية الكونغو الديمقراطية، ضمن الموجة الوبائية...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
حلول مستدامة من وحي العراقة الثقافية، لمشكلات عصرية، تقدم للعالم درسًا نموذجيًا في فن الإصغاء إلى الطبيعة.
مستكشفة إماراتية توظف زادها العلمي وخبرتها الميدانية الواسعة لخدمة المشهد البيئي في بر عُمان وبحارها