دراسات جديدة وتجارب علمية تكشف أسرار حياة الحشرات، لتوسع مداركنا حول وعي وسلوك هذه الكائنات.
مخلوق ممتلئ الجسـم، يناهز طوله الـ 1.5 متر، وتمنحه الصبغة الداكنة التي تحيط بعيونه مظهرًا بقريًا كما يؤكد ذلك اسمه باللغة الإسبانية الذي يعني "بقرة صغيرة".
سلوكيات مؤلمة وأساليب متطرفة تتبعها الكائنات في سبيل مصلحة بقاء النوع.
يمتلك "السلمندر المتجول" مهارة فائقة تساعده في التحكم باتجاهه، وتخفيف سرعته أثناء الهبوط كما يفعل ممارسو رياضة القفز المظلي.
تضطر العديد من الكائنات إلى استبدال هيكلها الخارجي باستمرار لتواصل رحلة النمو والتخلص من الطفيليات المزعجة.
يلجأ ذكر عنكبوت الجرم السماوي إلى حيلة تمكنه من الهروب من براثن الأنثى قبل أن يغدو لقمة شهية.. فيفقد حياته.
مثال نادر على التواصل بين الأنواع المختلفة: دلفين بري يدعى "كايلي" يمكنه التواصل مع خنازير البحر.
تجربة مثيرة تفيد أن الأفاعي تستخدم "الحاسة الكيمائية"، قد تغير رأينا في هذه الزواحف البطيئة والغبية والبليدة والغريزية والقاتلة في أحيان!
لدى أنتاركتيكا الجليد البحري ودرجات الحرارة الباردة والفقمات؛ فلماذا لا تحتضن أي دب قطبي؟
مقطع فيديو نادر يُظهر القرش الحوت وهو يهاجم كرة طُعم بالتعاون مع مفترسات أخرى وطيور بحرية.
من بين أكثر من 100 هجوم سنوي من أسماك القرش في جميع أنحاء العالم، يُعزى حوالى نصف هذه الهجمات إلى القرش الأبيض الكبير.
صحيح أن الدب القطبي ليس له أعداء طبيعيون، إلا أنه يواجه مخاطر تهدد حياته تضعه على حافة الانقراض.
في شمال غرب كولومبيا، تُختطف صغار الكسلان من أحضان أمهاتها وهي بعد رضيعة، لتُباع للسياح بوصفها حيوانات أنيسة.
يقول الخبراء إن الاكتشاف قد يشير في الواقع إلى أخبار جيدة لكلا النوعين.
تشكّل الهند موطناً لنحو 75 % من الببور المتبقية في العالم، ويبلغ عدد هذه الحيوانات فيها نحو ثلاثة آلاف.
اكتشف مرض كارثي في منتصف التسعينيات من القرن الماضي تسبب في مقتل عشرات الآلاف من شياطين تسمانيا.
يقضي حوت وحيد القرن معظم وقته في الظلام، حيث لا يوجد ضوء. وبالتالي، فإن كل شيء في حياته يعتمد على الصوت.
يمتلك النمل شبكات اجتماعية تمامًا مثل البشر، ولكن بدلاً من تبادل المعلومات من خلال المشاركات والتعليقات، يتقيأ النمل في أفواه بعضهم البعض.
تقتات الدببة القطبية بشكل متزايد على الحيوانات الأرضية للتعويض عن انحسار نفاذها على حيوانات الفقمة.
تصيب الأبواغ الفطرية الذباب المنزلي عن طريق التنزه على الهيكل الخارجي للذبابة، ثم اختراق الجلد الخارجي الصلب لها.