مصور فوتوغرافي يطوف في البقاع المقدسة لتِبيان روائعها وسرد قصصها.
نشأ "زياه غافيش" في سراييفو بالبوسنة، حيث شهد أتون الحرب والتطهير العرقي والإبادة الجماعية؛ فكان لتلك التجارب دور محوري في حياته الشخصية والمهنية بصفته مصورًا صحافيًا. وها هو اليوم يسرد من خلالها حكايات بصرية عن المجتمعات الإسلامية، نادرًا ما تُروى، أو تُروى في الغالب بأساليب تُجانب الصواب والموضوعية؛ ولذا يهدف من خلال مشروعاته الفوتوغرافية إلى محو الصور المغلوطة. ويعكف غافيش منذ عقد من الزمان على التوثيق للتحول الذي تشهده مكة المكرمة، ضمن مشروع طويل الأمد؛ ومن ثم فقد شكّل التوثيق لقبة الصخرة بالقدس الشريف تطورًا طبيعيًا لعمله، لا سيما بحكم خبرته في فلسطين، حيث ظل يعمل منذ عام 2003. يقول عن أهمية هذا العمل وأبعاده: "تُعد قبة الصخرة مكانًا فريدًا من جوانب عديدة، لا سيما الروحية والمعمارية والتاريخية". وقد تحدى غافيش صعوبة الوضع بالمنطقة وشق طريقه بعدسته داخل فصول هذه القصة "المعقدة ومتعددة الأوجه؛ والتي تطلبت جهدًا جبّارًا من النواحي اللوجستية والإبداعية والفكرية.. لروايتها".
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
بالإضافة إلى التحقيق في مفهوم العلامات المنفرة Aposematism، تعزز الدراسة الجديدة فكرة أن شخصيات الحيوانات من الفصيلة ذاتها تتفاوت ضمن مجموعاتها فعلى سبيل المثال، تم رش أحد ذئاب القيوط الذي يتسم...
هل تقول قطتك "أحبك " أم تقول "أريد الطعام"؟ هذا التطبيق الجديد المدعوم بالذكاء الاصطناعي يتعهد بتفسير ما تقوله القطط
يدحض بحثٌ جديد الافتراض السائد منذ فترة طويلة بأن مزيج ألوان الظربان -الأبيض والأسود- هو ما يدفع الحيوانات ومن ضمنها القيوط للابتعاد عنها