هكذا تَتَشكل الصَّدَفة

LISSACHATINA FULICAالمنطقة حيث وُجدت: شرق إفريقياالاسم الشائع: الحلزون البري الإفريقي العملاق

هكذا تَتَشكل الصَّدَفة

Chicoreus miyokoae

هكذا تَتَشكل الصَّدَفة

MUREX PECTENالمنطقة حيث وُجدت: المحيط الهنديالاسم الشائع: مشط فينوس

هكذا تَتَشكل الصَّدَفة

TONNA GALEAالمنطقة حيث وُجدت: شمال الأطلسيالاسم الشائع: طنة قلنسوية

هكذا تَتَشكل الصَّدَفة

TRIDACNA SQUAMOSAالمنطقة حيث وُجدت: منطقة المحيطين الهادي والهنديالاسم الشائع: البطلينوس العملاق المخدد

هكذا تَتَشكل الصَّدَفة

NAUTILUS MACROMPHALUSالمنطقة حيث وُجدت: جنوب غرب المحيط الهاديالاسم الشائع: Bellybutton nautilus

هكذا تَتَشكل الصَّدَفة

CHICOREUS RAMOSUS المنطقة حيث وُجدت: منطقة المحيطين الهادي والهنديالاسم الشائع: أبو دينار

هكذا تَتَشكل الصَّدَفة

تتضافر عناصر الرياضيات والفيزياء وعوامل التطور لتُشكل بعضًا من أروع الهياكل الطبيعية على كوكبنا.

قلم: فيريس جبر

عدسة: هوغ تورفي

1 أغسطس 2024 - تابع لعدد أغسطس 2024

الدقة وحسن المظهر والقوة.. كلها عناصر يمكن للمرء أن يَلحظها في النمط الحلزوني اللوغاريتمي لصدفة "النوتي" (Bellybutton nautilus)، وفي شكل أذن البحر بلونها الأبيض المتقزح، وفي البرج المدبب لمحار الملكة. فالصَّدفة هي تناغم بين الشكل والوظيفة يتحدى الإبداع البشري ويوجهه في آن واحد. وقد ظلت الأصداف، بدءًا من لوحة "مولد فينوس" للفنان "بوتيتشيلي"، إلى تصميم "فرانك لويد رايت" لِـ"متحف غوغنهايم" في نيويورك، منبع إلهام للفنانين والمعماريين على مرّ التاريخ، بل إن حتى إعجابنا بالأصداف البحرية يسبق بدء الكتابة. فقد اكتشف علماء الآثار في إسرائيل مؤخرًا بقايا قلادة من الأصداف صُنعت قبل نحو 120 ألف سنة. فافتتاننا الدائم بالأصداف البحرية لا يضاهيه إلّا انجذابنا الجارف تجاه ما تحمله من أسرار وألغاز غامضة ومستمرة. فكيف ظهرت هذه الهياكل المعقدة والجميلة إلى الوجود؟ يمكن للتطور بالانتقاء الطبيعي أن يساعد في تفسير سبب انتشار الأصداف بين الرخويات، لكنه لا يمكن أن يجلي بصورة تامة الطريقة التي يبني بها كائنٌ هيكلًا بديعًا كالصدفة كثيرة الأشواك لـ"مشط فينوس". ولفهم الصدفة البحرية فهمًا حقيقيًا، يجب علينا النظر في ما وراء تكوينها البيولوجي والبحث في عناصر الرياضيات والفيزياء الكامنة وراءه. فخلال الأعوام الأخيرة، اكتسب العلماء الذين قاموا بهذا العمل معرفة أكثر تطورًا إلى حد كبير للقوى الفيزيائية التي توجه تكوين الأصداف. وقد كشفت دراسات مبتكرة أجراها "ديريك مولتون"، أستاذ الرياضيات التطبيقية لدى "جامعة أكسفورد"، وزملاؤه أن تفسير الكثير مما يميز الأصداف البحرية من تنوع مذهل يمكن أن يتأتّى من خلال بعض مبادئ الرياضيات البسيطة. يحيط بجسم كل حيوان من الرخويات وشاحٌ، وهو عضو شبيه بالعباءة يفرز كربونات الكالسيوم ويمزجها مع سقالة من البروتين لتشكيل طبقة واحدة من الصدفة في كل مرة. وعندما يُوسّع الحيوان الرخوي صدَفتَه، فإنه لا يضيف مادة جديدة إلا إلى منطقة واحدة، وهي الفتحة. وينبغي تخيل شكلها كدائرة. فإذا قام مع كل طبقة جديدة بإضافة حلقة من المادة بحجم الفتحة نفسه، فإن صدفته ستطول لتتخذ شكل أسطوانة. أما إذا زاد من محيط كل حلقة جديدة، فستصبح صدفته مخروطية الشكل. ويمكن للحيوان الرخوي، من خلال وضع مواد على أحد جانبي الفتحة بقدر أكبر من الجانب الآخر، أن يُقوِّس الصدفة الأسطوانية إلى شكل مخروطي. ولنتخيل أننا نُلصق مجموعة من الحلقات المائلة واحدة فوق واحدة؛ وكل واحدة منها أَسْمَكُ على جانبها الأيسر من جانبها الأيمن. فبدلًا من أن تُشكِّل هذه الحلقات برجًا أسطوانيًا بشكل متقن كالحلقات المتطابقة، فإنها تتقوس في جانب واحد -كالأوتاد في قوس حجري- وتشكل حلقة في نهاية المطاف. ويمكن للحيوان الرخوي، من خلال تدوير النقاط التي يفرز فيها الوشاح مواد أكثر أو أقل، أن يثني هذه الحلقة في شكل أنبوب حلزوني. صحيحٌ أن هذه القواعد الرياضية المباشرة تفسر كثيرًا من الأشكال الأساسية للأصداف البحرية، إلا أنّ مجموعة من التفاعل

اختلاف شخصيات الحيوانات وطباعها

اختلاف شخصيات الحيوانات وطباعها

بالإضافة إلى التحقيق في مفهوم العلامات المنفرة Aposematism، تعزز الدراسة الجديدة فكرة أن شخصيات الحيوانات من الفصيلة ذاتها تتفاوت ضمن مجموعاتها فعلى سبيل المثال، تم رش أحد ذئاب القيوط الذي يتسم...

هل تود معرفة ما الذي تحاول قطتك إخبارك به؟ تقنية حديثة تترجم مواء القطط

وحيش سلوك

هل تود معرفة ما الذي تحاول قطتك إخبارك به؟ تقنية حديثة تترجم مواء القطط

هل تقول قطتك "أحبك " أم تقول "أريد الطعام"؟ هذا التطبيق الجديد المدعوم بالذكاء الاصطناعي يتعهد بتفسير ما تقوله القطط

هل تولد الحيوانات المفترسة بخوفٍ غريزي من الظربان؟

وحيش سلوك

هل تولد الحيوانات المفترسة بخوفٍ غريزي من الظربان؟

يدحض بحثٌ جديد الافتراض السائد منذ فترة طويلة بأن مزيج ألوان الظربان -الأبيض والأسود- هو ما يدفع الحيوانات ومن ضمنها القيوط للابتعاد عنها