اكتشاف جمجمة قديمة قد تكون لنوع بشري عاش قبل أكثر من 146 ألف سنة.
نُفض الغبار عن جمجمة محفوظة بشكل مذهل، بعدما ظلت مخفية زُهاء 90 عامًا في قاع بئر مهجورة. وقد تمثل هذه الأحفورة نوعًا بشريًا جديدًا، هو "إنسان لونغي" (Homo longi) المعروف أيضًا باسم "الرجل التنين" (في الصورة أعلاه بعد إعادة تشكيل ملامحه). وتحمل هذه الجمجمة، التي لا يقل عمرها عن 146 ألف سنة، مزيجًا من السمات القديمة والحديثة التي تُظهر أنها أقرب صلة إلى نوعنا البشري، بل حتى أكثر من إنسان "نياندرتال"، على حد قول بعض الباحثين. ويقول مؤلف الدراسات، "سايجون ني"، عالم أنثروبولوجيا الأحافير لدى "الأكاديمية الصينية للعلوم": "لقد رأيت كثيرًا من الجماجم والأحافير البشرية الأخرى، لكنها لم تكن بهذا الشكل أبدًا". ومع ذلك، يثير "الرجل التنين" النقاش والجدل؛ إذ يشير بعض الخبراء إلى إمكانية أن تكون الجمجمة لفرد من بشر "دينيسوفا"، وهي مجموعة شقيقة غامضة لإنسان نياندرتال تمثلها أحافير ضئيلة العدد. وتؤكد هذه الجمجمة، بصرف النظر عن هوية صاحبها، مدى تشابك الفروع في شجرة عائلتنا البشرية.
رُصدت زرافتان غير مرقطتين، إحداهما حبيسة والأخرى طليقة في البرية.
يمكن للتلوث البلاستيكي والضوئي في السواحل أن يُصعب وصول السلاحف البحرية حديثة الفقس إلى مياه المحيط المفتوحة.
تؤدي السن المزروعة عمل سنّ حقيقية، إذ تساعد صاحبها على الأكل والتحدث والابتسام، بل إن لها قدرة أيضًا على مساعدتهم على السمع، وفقًا لدراسة أجراها علماء في "جامعة تونغجي" في شنغهاي.