اختبارات تَتعقَّب الكيفية التي يمكن أن تنقل بها جسيماتٌ دواءً مضادًا للسرطان مباشرة إلى الورم الدماغي.
لم تتمكن مئات الأدوية المصممة لمحاربة "الورم الأرومي الدبقي متعدد الأشكال"، وهو سرطان دماغي شرس، من تجاوز التجارب السريرية؛ لأن أوعية دموية متخصصة معروفة باسم "الحاجز الدموي الدماغي" غالبًا ما تعيق طريقها. لذلك، تعمل "جويل سترايلا"، زميلة أبحاث ما بعد الدكتوراه في "مختبر هاموند" لدى "معهد كوخ لأبحاث السرطان التكاملية" التابع لـ "معهد ماساتشوسيتس للتقنية"، على تطوير جسيمات نانوية يمكنها في يوم من الأيام أن تنقل الأدوية عبر هذا الحاجز إلى الأورام مباشرةً. ولاختبار هذه المنظومة، تحقن سترايلا جسيمات نانوية فارغة وصبغة فلورية في مجرى دم فأر أثناء تسجيل صور لدماغه. وتضيء الصبغة الأوعية الدموية الشبيهة بالفروع (تسع صور أعلاه). ثم تتوهج الجسيمات بتدرجات ألوان متباينة؛ فإذا وصلت إلى الدماغ (كما هو موضح باللون الأسود)، يمكن للخوارزميات رصد كل توهج. وفي هذه الصور، تمثل البقع عدة جسيمات متجمعة في الخلايا السليمة لحيوانات التجارب؛ وهي إشارة تفيد أنه إذا وصلت الجسيمات إلى الدماغ لا الورم، فمن الممكن أن تكون لها استخدامات أخرى، مثل العلاج المناعي.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
رُصدت زرافتان غير مرقطتين، إحداهما حبيسة والأخرى طليقة في البرية.
يمكن للتلوث البلاستيكي والضوئي في السواحل أن يُصعب وصول السلاحف البحرية حديثة الفقس إلى مياه المحيط المفتوحة.
تؤدي السن المزروعة عمل سنّ حقيقية، إذ تساعد صاحبها على الأكل والتحدث والابتسام، بل إن لها قدرة أيضًا على مساعدتهم على السمع، وفقًا لدراسة أجراها علماء في "جامعة تونغجي" في شنغهاي.