خلصت دراسة حديثة إلى أن بعض أنواع نباتات "Fritillaria delavayi" غيرت لونَها من الأخضر الفاتح إلى الرمادي أو البني ليتناسب مع موئلها الصخري؛ وهي إحدى آليات التمويه الأكثر شيوعًا بالمناطق التي تُقطَف فيها بصورة مكثفة.
دأب المعالجون بالأعشاب في جبال "هنغدوان" الصينية، منذ قرون، على جمع بصيلات نبتة تسمى علميًا (Fritillaria delavayi)، لاستخدامها في الطب التقليدي. وقد خلصت دراسة حديثة إلى أن بعض نباتات هذا النوع غيرت لونَها من الأخضر الفاتح إلى الرمادي أو البني ليتناسب مع موئلها الصخري؛ وهي إحدى آليات التمويه الأكثر شيوعًا بالمناطق التي تُقطَف فيها بصورة مكثفة. فيبدو أن هذه النبتة الذكية تتطور لتتوارى عن عين مفترسها الأبرز: الإنسان.
ينام هذا الضفدع الشفاف ملء جفنيه بمأمن من المفترسات، بإخفاء خلايا دمه الحمراء.
يُستخدَم زيت النخيل، وهو أشهر الزيوت النباتية في العالم، في العديد من المنتجات الغذائية والمنزلية.
تُعد هذه الزهرة أكبر أحفورة كهرمانية من نوعها عُثر عليها حتى الآن.