في السادس والعشرين من أبريل عام 1986، انصهر قلب المفاعل الرابع في محطة تشرنوبل الذرية، قبل أن ينفجر مطلقاً غبارا نوويا ومواد مشعة في الجو. وقد سارعت السلطات وقتذاك إلى إقامة منطقة عازلة، قطرها ثلاثين كيلومترا حول المحطة، يحظر على الناس الاقتراب منها....
محطة تشرنوبل الذرية
في السادس والعشرين من أبريل عام 1986، انصهر قلب المفاعل الرابع في محطة تشرنوبل الذرية، قبل أن ينفجر مطلقاً غبارا نوويا ومواد مشعة في الجو. وقد سارعت السلطات وقتذاك إلى إقامة منطقة عازلة، قطرها ثلاثين كيلومترا حول المحطة، يحظر على الناس الاقتراب منها....
في السادس والعشرين من أبريل عام 1986، انصهر قلب المفاعل الرابع في محطة تشرنوبل الذرية، قبل أن ينفجر مطلقاً غبارا نوويا ومواد مشعة في الجو. وقد سارعت السلطات وقتذاك إلى إقامة منطقة عازلة، قطرها ثلاثين كيلومترا حول المحطة، يحظر على الناس الاقتراب منها. واليوم عقب مرور ثمانية وعشرين عاما على وقوع هذه الكارثة، تحول موقع تشرنوبل إلى مزار يجتذب سياح المخاطر الراغبين في معاينة مدن الأشباح.
تبدأ الرحلة السياحية من بلدة بريبيات التي تبعد ثلاثة كيلو مترات وتنتهي أمام المفاعل المنصهر، حيث يلتقط السائحون الصور وسط جرعات من الإشعاع لا يستطيع الجسم البشري مقاومة التعرض لها أكثر من عشر دقائق.
تبدأ الرحلة السياحية من بلدة بريبيات التي تبعد ثلاثة كيلو مترات وتنتهي أمام المفاعل المنصهر، حيث يلتقط السائحون الصور وسط جرعات من الإشعاع لا يستطيع الجسم البشري مقاومة التعرض لها أكثر من عشر دقائق.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
موضوعات ذات صلة
مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن
وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟
لحظات مذهلة
يحكي مصورو ناشيونال جيوغرافيك، من خلال سلسلة وثائقية جديدة تستكشف عملهم، القصصَ التي كانت وراء صورهم الأكثر شهرة.