ما من نهر يضخ المتع الحسية والثقافية في عيون السائحين مثل نهر السين. فقد ألهم هذا الممر المائي الذي يشطر العاصمة الفرنسية باريس، عظماء الرسامين من أمثال أوغست رينوار و كلود مونيه، فخلداه في لوحات باتت اليوم معالم فنية من الروعة والجمال. تَنسَلُ مياه...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
يُعد مشروع "فاتو هيفا مونارك" واحدًا من 15 مشروعًا في بولينيزيا الفرنسية، والمدعومة من صندوق محمد بن زايد منذ عدة سنوات.