كانت بحيرة "بوبو" يوماً ثاني أكبر بحيرات بوليفيا لكنها اختفت نتيجة احترار الأرض وما رافقه من تغيرات مناخية شديدة. وتنتظر ربع مليون بحيرة في قارات العالم مصير "بوبو"، وهو أمر يقض مضاجع علماء المناخ الذين يخشون تداعيات انهيار دور البحيرات على النظام...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
يُعد مشروع "فاتو هيفا مونارك" واحدًا من 15 مشروعًا في بولينيزيا الفرنسية، والمدعومة من صندوق محمد بن زايد منذ عدة سنوات.