الواقعة شمال إيطاليا بمحاذاة الطرف الجنوبي لجبال الألب، جزءًا من أكبر وأول محمية طبيعية في القارة الأوروبية نظراً لما تزخر به من أنواع نباتية وحيوانية لا تتوفر في أي مكان آخر على الإطلاق؛ من النسور الذهبية إلى حيوان الوشق، وصولاً إلى غابات الصنوبر...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
يُعد مشروع "فاتو هيفا مونارك" واحدًا من 15 مشروعًا في بولينيزيا الفرنسية، والمدعومة من صندوق محمد بن زايد منذ عدة سنوات.