على مدار السنة، ترسو مئات السفن العملاقة منتهية الصلاحية في ترسانات التخريد في بنغلادش، وتحديداً في منطقة شيتاغونغ، حيث تتولى جيوش مؤلَّفة من العمال غير المدربين -من بينهم أطفال يُحشرون في الأماكن الضيقة داخل السفن- تفكيكها يدوياً في ظروف شديدة الخطورة...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
مصب نهر الأمازون ليس مجرد نهاية لأقوى أنهار العالم وأكثرها عنفوانًا، بل هو أيضًا بداية لعالم مدهش يصنعه الماء.
سواء أَرأينا الدلافين الوردية أشباحًا تُغيّر أشكالها أم لعنةً تؤْذي الصيادين، تبقى هذه الكائنات مهيمنة على مشهد الأمازون ومصباته. ولكن مع تغير المشهد البيئي للمنطقة، بات مستقبل أكبر دلافين المياه...
يراقب عالِمان ضغوط الفيضانات في غابات الأمازون المنخفضة.. ويسابقان الزمن لحمايتها ضد الظروف البيئية الشديدة التي ما فتئت تتزايد على مر السنوات.