الفحم الحجري

يحرق العالم كل عام ثمانية مليارات طن من الفحم الحجري الذي يعد مصدراً لتوليد 40 بالمئة من كهرباء العالم. والفحم من أوائل المصادر التي استغلها الإنسان لإنتاج الطاقة، كما أن الثورة الصناعية قامت على أكتاف هذا الصخر الأسود. ومع توقع الدراسات نضوب موارد...

الفحم الحجري

يحرق العالم كل عام ثمانية مليارات طن من الفحم الحجري الذي يعد مصدراً لتوليد 40 بالمئة من كهرباء العالم. والفحم من أوائل المصادر التي استغلها الإنسان لإنتاج الطاقة، كما أن الثورة الصناعية قامت على أكتاف هذا الصخر الأسود. ومع توقع الدراسات نضوب موارد...

25 فبراير 2014 - تابع لعدد مارس 2014

يحرق العالم كل عام ثمانية مليارات طن من الفحم الحجري الذي يعد مصدراً لتوليد 40 بالمئة من كهرباء العالم. والفحم من أوائل المصادر التي استغلها الإنسان لإنتاج الطاقة، كما أن الثورة الصناعية قامت على أكتاف هذا الصخر الأسود. ومع توقع الدراسات نضوب موارد النفط والغاز قبيل نهاية هذا القرن، بفعل تسارع معدلات استهلاكهما، تتجه الأنظار من جديد إلى الفحم الحجري كمنقذ لقطاع الطاقة بفضل احتياطياته الهائلة عالمياً والتي تكفي عدة قرون من الاستهلاك.
لكن للفحم الحجري مساوئه. إذ يعتبر مسؤولا عن إطلاق 39 بالمئة من انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون على الصعيد العالمي.‏ وتتعرض محطات الكهرباء التي تعمل به لانتقادات متزايدة بسبب أضرارها البيئية، ما حدا بالقائمين على هذه الصناعة إلى ابتكار تقنيات حديثة تحد من انبعاثاته وأضراره. فهل نقف اليوم على أعتاب ثورة علمية جديدة تحمل اسم "الفحم النظيف"؟ أم أن الأمر مجرد أمنيات؟
دلائـــل مــن كـهـوف القطـب الشـمالي

دلائـــل مــن كـهـوف القطـب الشـمالي

تخوض عالمة مناخ شجاعة مغامرة داخل كهوف غير مستكشفة في شمال غرينلاند، حيث قد توفر الدلائل المفاجئة التي خلفها الماضي رؤى جديدة لمستقبلنا المهدد بالاحترار.

هل يمكن إنقاذ طيور نيوزيلندا الهشة، بقتل ملايين  الحيوانات المفترسة؟

هل يمكن إنقاذ طيور نيوزيلندا الهشة، بقتل ملايين الحيوانات المفترسة؟

سعيًا لحماية طيورهم النفيسة، حدد النيوزيلنديون المفترسات الدخيلة الرئيسة للقضاء عليها تمامًا. والآن تدخل تجربة الحِفظ هذه الأكبر طموحًا في العالم شوطًا جديدًا فعّالًا ولا هوادة فيه.. شوطًا قد...

أديـرة تـاريخيـة تتـحـول إلـى وجهات سياحية حديثة

استكشاف

أديـرة تـاريخيـة تتـحـول إلـى وجهات سياحية حديثة

في ربوع الريف الإيطالي، توفر مواقع دينية مقدسة سابقة، السكينة لجيل جديد من الزوار.