من المتوقع هبوط المستكشف الإماراتي "راشد" على الجانب القريب من القمر في موقع يعرف باسم "فوهة أطلس".
يتجول رواد فضاء في منطقة مغطاة بالحمم البركانية لاختبار الأدوات والإجراءات اللازمة لبعثات القمر الحقيقية.
لا يزال بإمكان جاذبية الأقمار، على الرغم من صغر حجمها، أن تشد كواكبها، ما يتسبب في انتفاخ العوالم الكبيرة إلى الخارج قليلاً. على كوكب مغطى بالمحيط مثل كوكبنا، يظهر التأثير في حركة المد والجزر.
دراسة جديدة تعمل على إمكانية استخراج الماء، وكذلك الأوكسجين، من أي موقع بالقمر، وذلك عن طريق طهي تربة القمر.
التوهج الناري هو الأكثر دراماتيكية من بين الأنواع الثلاثة لخسوف القمر.