يحتوي استحكام قديم على حوالى 400 ألف عينة تم جمعها من المواطنين بألمانيا على مدار 4 عقود لرصد ارتفاع وانخفاض الملوثات الكيماوية في هذا البلد الصناعي.
تتفاعل الملوثات مثل عادم الديزل مع رائحة الزهور وتغيرها، ما يجعل عثور الحشرات عليها أكثر صعوبة.
مع وصول الحرائق إلى ذروتها في 21 أغسطس 2020، قدر العلماء أن 46 مليون شخص قد تعرضوا لمجموعات خطيرة من تلوث الأوزون والجسيمات.
تبيّن أن المصدر الرئيس لهذه الملوثات هو شمال غرب القارة الإفريقية، مروراً بالبحر الأبيض المتوسط أو أميركا الشمالية أو المحيط الأطلسي.
منحت تخمة البلاستيك التي تراكمت في المحيطات منذ منتصف القرن العشرين المخلوقات المغامرة فرصًا جديدة وأكثر ديمومة لاستعمار أعالي البحار.
دراسة جديدة بقيادة ناسا هي الأولى من نوعها توثق تغير تركيزات الأمونيا الجوية (NH3) في إفريقيا على مدى فترة طويلة.
يتسبب تلوث الهواء في سبعة ملايين حالة وفاة مبكرة سنويًا في جميع أنحاء العالم على نفس مستويات التدخين وسوء التغذية.
زادت مشاهد النسور الصلعاء والعديد من الأنواع الأخرى مع انخفاض الضوضاء وحركة المرور بسبب إغلاق كورونا العام الماضي.
في غياب اتخاذ إجراءات حاسمة، ستكون هناك "نقاط ساخنة" للهجرة المناخية، مع تداعيات كبيرة على البلدان المضيفة.
الجسيمات الموجودة في دخان حرائق الغابات تؤدي إلى إجهاد الرئتين والقلب والجهاز المناعي.
بسبب تزايد عدد سكان العالم وزيادة الطلب على الموارد، مثل الوقود والغذاء والأرض، فإن إزالة الغابات أصبحت كارثة.
يتزامن البحث مع تاريخ 1850 المستخدم حاليا كمرجع لحساب تبدل درجات الحرارة مقارنة بفترة ما قبل الثورة الصناعية.
المواد الكيمائية للأبد سامة للإنسان والحيوان على حد سواء وإطلاقها في السلسلة الغذائية يثير القلق.
يعزى اللون الزهري إلى كبريتات الصوديوم، وهي مادة حافظة مضادة للبكتيريا تستخدم لتخزين جراد البحر النرويجي.
الأوزون يوجد في طبقتين مختلفتين في الغلاف الجوي للأرض؛ طبقة التروبوسفير وطبقة الستارتوسفير.
تواجه أسماك القرش الحوت والأسود البحرية والسلاحف البحرية مخاطر الاختناق بالبلاستيك في غالاباغوس.
التغير المناخي والصيد المفرط يقودان إلى تغير شبكات التغذية البحرية ومنها الأسماك التي يتناقص عددها أو تهاجر إلى مناطق جديدة.
مُنطَلق هذه الأمراض ومُسبِّبها الأول هو الهواء الذي نتنفس.. هواءٌ لوّثَه بعض البشر في أماكن بعينها على كوكبنا. هواءٌ لا ندرك قيمته ونظل نتعامل معه بلا اهتمام.