قد تبدو كتل الجليد الهائلة شيئًا أزليًا لا يمكن أن يزول، لكن التغير المناخي يسرع في ذوبانها بشكل لا يمكن تصوره. ومع الجليد المنصهر يضيع جزء من تاريخ كوكبنا البيئي بلا رجعة
يحذر الخبراء من أن القادم أسوأ، وأن ارتفاع معدلات الحرارة القياسي سيطال بتداعياته القاتلة، مئات ملايين البشر وسيحول أجزاء واسعة من الأرض لمناطق غير صالحة للعيش.
تشهد بعض المناطق في المحيط الأطلسي درجات حرارة مرتفعة عادة ما تكون مألوفة عادة في سبتمبر، أي قبل ثلاثة أشهر من موعدها المعتاد.