تَخيَّل أنك جالس في قاع البحر غير بعيد عن ساحل جزيرة "لمبه" الإندونيسية. ليس القاع عميقاً جداً -لنقل خمسة أمتار أو نحو ذلك- وثمة الكثير من ضوء الشمس. وكما هو متوقع في مثل هذا الصقع الاستوائي، فالمياه دافئة. في كل مكان من حولك، ترى تموجات من الرمال...
1 نوفمبر 2016
يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.
ذكرت مجموعة من العلماء الدوليين أن مناخ الأرض والتنوع الحيوي والبر والمياه العذبة وتلوث المغذيات ومواد كيميائية "حديثة" كلها خرجت عن السيطرة.
يُعد مشروع "فاتو هيفا مونارك" واحدًا من 15 مشروعًا في بولينيزيا الفرنسية، والمدعومة من صندوق محمد بن زايد منذ عدة سنوات.