حصّالة نقود فخارية وقذيفة مدفع عُثر عليها أثناء حفريات “مسرح الورد” الذي يعود إلى عصر شكسبير. كانت القذيفة تُستخدم لإحداث صوت الرعد عند دحرجتها خلال العروض المسرحية. (متحف لندن).

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم"...

 القرن الرابع عشر
هلك نصف عدد سكان لندن من جراء الطاعون ما بين عامي 1348 و1350 للميلاد. ومن الضحايا، هؤلاء الأفراد الذين استُخرجت هياكلهم بالقرب من “ميدان تشارترهاوس”.

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم"...

 القرن الثاني للميلاد
تعود هذه الجماجم إلى العصر الروماني؛ واكتشفها الآثاريون على مقربة من “محطة شارع ليفربول”. دُفنت الجماجم قبل نحو 1900 سنة، وقد جُرفت لتستقر في مجرى نهر حيث عَلقت حصى مصقولة في محجر عين إحداها.

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم"...

 مُستخدِمو قطار الأنفاق ليلاً ينزلون إلى محطة “بيكاديلي سيركس” في قلب لندن. غير بعيد عن المكان، ثمة أشغال حفر لإنشاء خط جديد لقطارات الأنفاق، حيث عُثِر على آلاف القطع الأثرية التي تبوح بحكاية هذه المدينة منذ العصر الحجري وحتى عصرنا الحاضر.

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم"...

 أسهمت أعمال البناء بمحاذاة “محطة فارينغدون” في إلقاء الضوء على لندن العصور الوسطى. فقد أظهرت فُحوص أُجريت لجماجم ضحايا الطاعون الذين كانوا مدفونين غير بعيد عن المشروع، أن لندن كانت في الماضي -وما تزال- وِجهةً جاذبة لأناس من مناطق بعيدة.

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم"...

حصّالة نقود فخارية وقذيفة مدفع عُثر عليها أثناء حفريات “مسرح الورد” الذي يعود إلى عصر شكسبير. كانت القذيفة تُستخدم لإحداث صوت الرعد عند دحرجتها خلال العروض المسرحية. (متحف لندن).

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم"...

 القرن الرابع عشر
هلك نصف عدد سكان لندن من جراء الطاعون ما بين عامي 1348 و1350 للميلاد. ومن الضحايا، هؤلاء الأفراد الذين استُخرجت هياكلهم بالقرب من “ميدان تشارترهاوس”.

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم"...

 القرن الثاني للميلاد
تعود هذه الجماجم إلى العصر الروماني؛ واكتشفها الآثاريون على مقربة من “محطة شارع ليفربول”. دُفنت الجماجم قبل نحو 1900 سنة، وقد جُرفت لتستقر في مجرى نهر حيث عَلقت حصى مصقولة في محجر عين إحداها.

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم"...

 مُستخدِمو قطار الأنفاق ليلاً ينزلون إلى محطة “بيكاديلي سيركس” في قلب لندن. غير بعيد عن المكان، ثمة أشغال حفر لإنشاء خط جديد لقطارات الأنفاق، حيث عُثِر على آلاف القطع الأثرية التي تبوح بحكاية هذه المدينة منذ العصر الحجري وحتى عصرنا الحاضر.

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم"...

 أسهمت أعمال البناء بمحاذاة “محطة فارينغدون” في إلقاء الضوء على لندن العصور الوسطى. فقد أظهرت فُحوص أُجريت لجماجم ضحايا الطاعون الذين كانوا مدفونين غير بعيد عن المشروع، أن لندن كانت في الماضي -وما تزال- وِجهةً جاذبة لأناس من مناطق بعيدة.

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم"...

حصّالة نقود فخارية وقذيفة مدفع عُثر عليها أثناء حفريات “مسرح الورد” الذي يعود إلى عصر شكسبير. كانت القذيفة تُستخدم لإحداث صوت الرعد عند دحرجتها خلال العروض المسرحية. (متحف لندن).

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم"...

لنـدن ترقد على تاريخها

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم"...

:عدسة عدسة: سايمون نورفولك

1 فبراير 2016

في المختبر الساطع الإضاءة بالطابق الذي يعلو "متحف آثار لندن" (المعروف اختصاراً باسم MOLA)، تعكف مُرمِّمَة الآثار "لويزا دوارتي" على تنظيف لوحة جبس جدارية تعود إلى القرن الأول للميلاد، كانت قد وصلت إلى المتحف قبل بضعة أيام من موقع تشييد في "شارع لايم" الكائن بقلب الحي المالي في مدينة لندن. فبينما كان العمال يحفرون أرض الموقع لإرساء أساس مبنىً مكتبي جديد من 38 طابقا، إذ عثروا على أطلال بناء قديم يعود إلى بداية وجود الرومان في لندن (دام من عام 43 إلى 410 للميلاد، وكانت لندن تسمى آنذاك باسم لندنيوم). ويُرجع خبراء المتحف تاريخ تلك القطعة الأثرية إلى عام 60 للميلاد على وجه التقدير، وهي لذلك إحدى أقدم اللوحات الجدارية الرومانية التي عُثر عليها في لندن حتى الآن. وبالنظر إلى طولها الذي يناهز ثلاثة أمتار وعرضها البالغ نحو مترين، فإنها كذلك من أكبر اللوحات وأقلها تضررا من عوادي الدهر.
تقول دواراتي وهي تحمل بيدها سكيناً خاصة تزيل بها الأتربة الرطبة من على اللوحة: "لا شك أن من دفع المال لإنجازها كان شخصاً ثرياً جداً". ثم تضيف: "ربما كان تاجراً غنياً، أو مصرفياً.. إنه شخص ذو ذائقة رفيعة ومال وفير. فهذه الحُمرة الخفيفة -مثلاً- مَصدرها الزنجفر (كبريتيد الزئبقيك)، وهي صبغة باهظة الثمن ونادرة، لذلك لا نصادفها إلا قليلاً في القطع الأثرية التي نعثر عليها، ولا نراها إلا في أبرزها وأفخمها".
هل تحمينا ملعقة من العسل من الحساسية الموسمية؟

هل تحمينا ملعقة من العسل من الحساسية الموسمية؟

على الرغم من أن الأبحاث تشير إلى أن العلاجات المنزلية للحساسية نادرًا ما تكون فعالة، إلا أن بعض العلماء لديهم فضول لمعرفة ما إذا كان للعسل مكان في الطب الحديث.

دلائـــل مــن كـهـوف القطـب الشـمالي

دلائـــل مــن كـهـوف القطـب الشـمالي

تخوض عالمة مناخ شجاعة مغامرة داخل كهوف غير مستكشفة في شمال غرينلاند، حيث قد توفر الدلائل المفاجئة التي خلفها الماضي رؤى جديدة لمستقبلنا المهدد بالاحترار.

هل يمكن إنقاذ طيور نيوزيلندا الهشة، بقتل ملايين  الحيوانات المفترسة؟

هل يمكن إنقاذ طيور نيوزيلندا الهشة، بقتل ملايين الحيوانات المفترسة؟

سعيًا لحماية طيورهم النفيسة، حدد النيوزيلنديون المفترسات الدخيلة الرئيسة للقضاء عليها تمامًا. والآن تدخل تجربة الحِفظ هذه الأكبر طموحًا في العالم شوطًا جديدًا فعّالًا ولا هوادة فيه.. شوطًا قد...