الدولة: الإمارات – الاسم: دلموك سعيد المهيري – الطائر: جير حر

ممارسة تضرب جذورها في أعماق التاريخ، وتتشعب فروعها وسط أمم العالم، باتت اليوم رياضة وهواية.. وتراثاً ثقافياً غير مادي للبشرية.ما من دليلٍ قاطعٍ مانعٍ يؤكد أين ومتى بدأت "الصقَّارة" (رياضة القنص باستخدام الصقور). لكن بعض الشواهد التاريخية تُرجح سهوب...

 المغرب – سعيد صدوق – شاهين بربري. النمسا – ميلاني كروسشيك – شاهين. باكستان – محمد أمير حسنات الدين – جير حر.

ممارسة تضرب جذورها في أعماق التاريخ، وتتشعب فروعها وسط أمم العالم، باتت اليوم رياضة وهواية.. وتراثاً ثقافياً غير مادي للبشرية.ما من دليلٍ قاطعٍ مانعٍ يؤكد أين ومتى بدأت "الصقَّارة" (رياضة القنص باستخدام الصقور). لكن بعض الشواهد التاريخية تُرجح سهوب...

 الولايات المتحدة – دانيال براون – عقاب أصلع. أوكرانيا – رومان ديفيريانكو – جير حر. رومانيا – فيكتور ماتيفتا – جير حر.

ممارسة تضرب جذورها في أعماق التاريخ، وتتشعب فروعها وسط أمم العالم، باتت اليوم رياضة وهواية.. وتراثاً ثقافياً غير مادي للبشرية.ما من دليلٍ قاطعٍ مانعٍ يؤكد أين ومتى بدأت "الصقَّارة" (رياضة القنص باستخدام الصقور). لكن بعض الشواهد التاريخية تُرجح سهوب...

 تركمانستان – ميكان نوربادوف (يمين)، إنيش أيبيردييفا – صقر حر. تركيا – بارلاس بوتوكنين (يمين)، ألميلا بوتوكنين – صقر حر.

ممارسة تضرب جذورها في أعماق التاريخ، وتتشعب فروعها وسط أمم العالم، باتت اليوم رياضة وهواية.. وتراثاً ثقافياً غير مادي للبشرية.ما من دليلٍ قاطعٍ مانعٍ يؤكد أين ومتى بدأت "الصقَّارة" (رياضة القنص باستخدام الصقور). لكن بعض الشواهد التاريخية تُرجح سهوب...

 اليابان – يوكيهيرو فوجيتا (يمين)، نوريكو أوتسوكا – شاهين. المكسيك – ميغيل ألفيردي (يمين)، ميليسا ألفيردي – صقر هاريس.

ممارسة تضرب جذورها في أعماق التاريخ، وتتشعب فروعها وسط أمم العالم، باتت اليوم رياضة وهواية.. وتراثاً ثقافياً غير مادي للبشرية.ما من دليلٍ قاطعٍ مانعٍ يؤكد أين ومتى بدأت "الصقَّارة" (رياضة القنص باستخدام الصقور). لكن بعض الشواهد التاريخية تُرجح سهوب...

الصقَّـارة بلغات الأرض كافة

ممارسة تضرب جذورها في أعماق التاريخ، وتتشعب فروعها وسط أمم العالم، باتت اليوم رياضة وهواية.. وتراثاً ثقافياً غير مادي للبشرية.ما من دليلٍ قاطعٍ مانعٍ يؤكد أين ومتى بدأت "الصقَّارة" (رياضة القنص باستخدام الصقور). لكن بعض الشواهد التاريخية تُرجح سهوب...

:عدسة مصطفى عذاب

1 ديسمبر 2018

ممارسة تضرب جذورها في أعماق التاريخ، وتتشعب فروعها وسط أمم العالم، باتت اليوم رياضة وهواية.. وتراثاً ثقافياً غير مادي للبشرية.

ما من دليلٍ قاطعٍ مانعٍ يؤكد أين ومتى بدأت "الصقَّارة" (رياضة القنص باستخدام الصقور). لكن بعض الشواهد التاريخية تُرجح سهوب آسيا الوسطى مهداً لهذه الممارسة النبيلة، التي ما لبثت أن انتقلت إلى أوروبا مروراً بالشرقين الأدنى والأوسط قبل أن تستوطن شبه الجزيرة العربية وكافة بقاع الكرة الأرضية الشمالية.
وقد ازدهرت الصقَّارة وتوسعت في شبه الجزيرة العربية خصوصاً، وشكَّلت جزءاً من المشهد الاجتماعي-الثقافي للمنطقة بوصفها ضرباً من ضروب الرزق؛ وشكلاً من أشكال صيد لحوم الطرائد في الصحارى الشحيحة بالموارد الطبيعية. ومع تحول هذه الممارسة إلى نمط حياة قائم بذاته، نظر الصقَّارون إلى طيورهم الجارحة نظرتهم إلى أفراد عائلاتهم، فاعتنوا بصحة أبدانها وغذائها لا بل بات للصقّارة مفرداتها اللغوية الخاصة وأدواتها وممارساتها المتخصصة. ويقول الرحالة الإسكتلندي "روجر أبتون" في كتابه "رياضة الصيد بالصقور عند العرب: تاريخ لطريقة حياة" -الصادر عام -2010 إنه مع تقدم الحضارة والعمران في منطقة الخليج العربي، تقهقر دور الصقّارة مصدراً للطرائد والغذاء، وتحولت إلى واحدة من أهم الرياضات التقليدية التي ترتبط بقيم الحفاظ على الطبيعة والصيد المستدام وروح الصداقة بين الصقّارين.
و"الصقر" لغة لدى العرب، هو من الجوارح التي يُصطاد بها؛ وجمعه "أصقر" و"صقور" و"صقار" و"صقورة" و"صقارة"؛ أما أنثاه فتسمى "صقرة" و"زقرة" و"سقرة"؛ حسبما يقول الباحث السوري "تيسير دياب" في مرجعه القيّم "أسرار الصقور". وقد توطدت أواصر العرب بالصقور لصفاتها المتميزة عن غيرها من الجوارح؛ فهي لا تأكل إلاّ من صيد مخالبها ولا تصطاد إلا إذا جاعت. كما أنها عزيزة النفس، هادئة الطباع، لا تقبل الإهانة، وأكثر أُنساً بالبشر من بقية الجوارح. وتشمل الصقور عند العرب "الصقر" و"الشاهين" و"الباز" و"الباشق" و"الحر" و"الزرق" و"البيدق". لكن يبقى "الصقر" أكبرها مكانة لديهم، لذا فقد أغدقوا عليه الألقاب من مثل "الأجدل" لشدته، و"الأكدر" للونه المائل إلى السواد، و"المضرحي" لطول جناحيه وكرمه، و"الحر" لكريم أصله، و"القطامي" لهرسه وقطعه اللحم بمنسره، و"الأسفع" لسواده الضارب إلى الحمرة. وكنَّوا "الصقر" بـ"أبي شجاع" و"أبي الحمراء" و"أبي عمران" و"أبي عوان" و"أبي الإصبع". وعلى ذكر أصابعه -وعددها أربع تنتهي كلها بمخالب حادة معقوفة مجوفة من الداخل، ثلاثٌ منها متجهة إلى الأمام- فقد سماها العرب "الكاشح" و"الوسطى" و"الخنصر"، فيما كُنِّيت الإصبع الرابعة المتجهة إلى الخلف، بـ"الصيّادة".
أسرار الدوبامين: لماذا نسعى إلى أداء المهام الصعبة؟

أسرار الدوبامين: لماذا نسعى إلى أداء المهام الصعبة؟

تشير الأبحاث إلى أن الدوبامين هو السبب الحقيقي الذي يجعلنا نفضل مواجهة تحديات كبيرة كسباقات الماراثون أو حل المشاكل الصعبة في بيئة العمل.

من النهر إلى البحر

من النهر إلى البحر

مصب نهر الأمازون ليس مجرد نهاية لأقوى أنهار العالم وأكثرها عنفوانًا، بل هو أيضًا بداية لعالم مدهش يصنعه الماء.

رمـوز، أساطير، محتالة.. وسارقة

رمـوز، أساطير، محتالة.. وسارقة

سواء أَرأينا الدلافين الوردية أشباحًا تُغيّر أشكالها أم لعنةً تؤْذي الصيادين، تبقى هذه الكائنات مهيمنة على مشهد الأمازون ومصباته. ولكن مع تغير المشهد البيئي للمنطقة، بات مستقبل أكبر دلافين المياه...