يعيش ما يقرب من 300 ألف شخص في ياكوتسك التي تشتهر بكونها أبرد مدينة في العالم. ويعد ميناؤها الواقع على نهر “لينا” مصدر الأسماك التي تملأ الأسواق وتظل باردة في فصل الشتاء إلى حد التصلب.

سعى "ستيف يونكر" في إطار مشروع أطلق عليه اسم "مدن قياسية"، إلى تصوير الحياة العادية في المدن التي تسجل أرقاماً استثنائية أو تجسد أعلى درجات التفضيل.

يعيش ما يقرب من 300 ألف شخص في ياكوتسك التي تشتهر بكونها أبرد مدينة في العالم. ويعد ميناؤها الواقع على نهر “لينا” مصدر الأسماك التي تملأ الأسواق وتظل باردة في فصل الشتاء إلى حد التصلب.

سعى "ستيف يونكر" في إطار مشروع أطلق عليه اسم "مدن قياسية"، إلى تصوير الحياة العادية في المدن التي تسجل أرقاماً استثنائية أو تجسد أعلى درجات التفضيل.

يعيش ما يقرب من 300 ألف شخص في ياكوتسك التي تشتهر بكونها أبرد مدينة في العالم. ويعد ميناؤها الواقع على نهر “لينا” مصدر الأسماك التي تملأ الأسواق وتظل باردة في فصل الشتاء إلى حد التصلب.

سعى "ستيف يونكر" في إطار مشروع أطلق عليه اسم "مدن قياسية"، إلى تصوير الحياة العادية في المدن التي تسجل أرقاماً استثنائية أو تجسد أعلى درجات التفضيل.

يعيش ما يقرب من 300 ألف شخص في ياكوتسك التي تشتهر بكونها أبرد مدينة في العالم. ويعد ميناؤها الواقع على نهر “لينا” مصدر الأسماك التي تملأ الأسواق وتظل باردة في فصل الشتاء إلى حد التصلب.

سعى "ستيف يونكر" في إطار مشروع أطلق عليه اسم "مدن قياسية"، إلى تصوير الحياة العادية في المدن التي تسجل أرقاماً استثنائية أو تجسد أعلى درجات التفضيل.

يعيش ما يقرب من 300 ألف شخص في ياكوتسك التي تشتهر بكونها أبرد مدينة في العالم. ويعد ميناؤها الواقع على نهر “لينا” مصدر الأسماك التي تملأ الأسواق وتظل باردة في فصل الشتاء إلى حد التصلب.

سعى "ستيف يونكر" في إطار مشروع أطلق عليه اسم "مدن قياسية"، إلى تصوير الحياة العادية في المدن التي تسجل أرقاماً استثنائية أو تجسد أعلى درجات التفضيل.

مدن تحت الصفر

سعى "ستيف يونكر" في إطار مشروع أطلق عليه اسم "مدن قياسية"، إلى تصوير الحياة العادية في المدن التي تسجل أرقاماً استثنائية أو تجسد أعلى درجات التفضيل.

قلم: باتريشيا إدموندز

1 فبراير 2018 - تابع لعدد فبراير 2018

انخرط المصور المقيم في جنيف "ستيف يونكر"، في سعي دؤوب لرصد المدينة الأكثر ارتفاعاً عن سطح البحر؛ والمدينة الأكثر ازدحاماً في العالم؛ والمدينة الأكثر تلوثاً في الأرض. وسعى يونكر في إطار مشروع أطلق عليه اسم "مدن قياسية"، إلى تصوير الحياة العادية في المدن التي تسجل أرقاماً استثنائية أو تجسد أعلى درجات التفضيل. وفي خضم هذا السعي الجاد، انتهى به المطاف في مدينة "ياكوتسك" الروسية.

وياكوتسك هذه هي عاصمة منطقة سيبيريا الشاسعة (3.1 مليون كلـم²) -المعـروفة بـاسم "جمهورية ساخا"- وتشتهر على نطاق واسع بكونها أبرد مدن العالم، إذ يقول يونكر: "لا يوجد مكان آخر على الأرض سُجل فيه مثل هذا الانخفاض الحاد في درجات الحرارة". وعلى الرغم من أن درجات الحرارة خلال فصل الصيف الذي لا يدوم طويلا يمكن أن تتجاوز 29 درجة مئوية، فإن الحرارة خلال فصل الشتاء غالباً ما تنخفض إلى 40 درجة مئوية تحت الصفر، على حد قول المصور. وكانت أدنى درجة سُجلت على الإطلاق في هذه المدينة قد ناهزت 64 درجة مئوية تحت الصفر.

وقد طرحت "ياكوتسك" من بين كل المدن القياسية، تحدياً كبيراً ليونكر لجهة التقاط الصور؛ إذ يقول في ذلك: "إن الجليد والضباب والظلال تهيمن على المكان كليا" فتحجب آفاق الرؤية والمعالم. وعندما تحدى يونكر البرد وخطا إلى الخارج، سرعان ما غشي كاميرته غلاف ثقيل من الصقيع فتجمدت آلياتها الميكانيكية وتوقفت عن العمل.

ويقول يونكر إن مشروع صوره يبحث عن إجابة للسؤال الآتي: هل تثير البيئات القاسية المشاعر أو أنماط السلوك المتطرفة لدى السكان؟ ليس ذلك في ياكوتسك، على ما يبدو. فغالباً ما تسود المدينة برودة قاسية لا تسعف الأهالي على شق الأرض من أجل البناء أو حفر القبور، ولا تسمح للطائرات بالطيران ولا للمحاصيل بالنمو. فمن الممكن ألا تتوفر في الأسواق (كالسوق الظاهرة في الصورة) الخضراواتُ الطازجة، على حد قول يونكر، لكن توجد فيها أسماك طرية وباردة جداً و"مُرتّبة مثل باقات الزهور".

اقرأ التفاصيل الكاملة في النسخة الورقية من مجلة "ناشيونال جيوغرافيك العربية"
أو عبر النسخة الرقمية من خلال الرابط التالي: https://linktr.ee/natgeomagarab

استكشاف

سباق لإنقاذ  حلـزونـات هاواي القيّمة

سباق لإنقاذ حلـزونـات هاواي القيّمة

يعكف الباحثون على إيجاد حلول جذرية لحماية هذه الأنواع التي لا نفهمها حَقَّ الفهم.

رحلة إلى غورونغوسا في سبيل الطيور الجارحة

استكشاف

رحلة إلى غورونغوسا في سبيل الطيور الجارحة

ظللتُ وأنا أعمل بمجال صون النسور في كينيا، أمنّي النفس بزيارة "منتزه غورونغوسا الوطني" في موزمبيق، الشهير بنجاحاته المثيرة في استعادة الحياة البرية وانتعاشها من جديد.

الحِمَى في شبه الجزيرة العربية: تجسيد للتوازن بين الإنسان والطبيعة

استكشاف فكرة نيرة

الحِمَى في شبه الجزيرة العربية: تجسيد للتوازن بين الإنسان والطبيعة

في تاريخ شبه الجزيرة العربية، ينبض نظام الحمى كواحد من أقدم نماذج الاستدامة التي عُرفت في المنطقة، حيث يربط بين الإنسان وبيئته بروابط عميقة تُظهر احتراماً متبادلاً.