حِرفةٌ تقهر الأمواج

صَنع "تيري مارتن" أول لوح ركوب أمواج له في سن الرابعة عشرة، ثم صنع عشرات الآلاف على مرّ الستين عامًا التالية. وقد بوَّأه هذا الإنجاز مقامًا بين صفوة صُناع ألواح ركوب الأمواج الذين لم يحظَ منهم سوى 720 صانعًا باعتراف مجلة (Surfing) خلال الأعوام المئة...

حِرفةٌ تقهر الأمواج

صَنع "تيري مارتن" أول لوح ركوب أمواج له في سن الرابعة عشرة، ثم صنع عشرات الآلاف على مرّ الستين عامًا التالية. وقد بوَّأه هذا الإنجاز مقامًا بين صفوة صُناع ألواح ركوب الأمواج الذين لم يحظَ منهم سوى 720 صانعًا باعتراف مجلة (Surfing) خلال الأعوام المئة...

:عدسة مارك ثايسين

1 أغسطس 2019 - تابع لعدد أغسطس 2019

صَنع "تيري مارتن" أول لوح ركوب أمواج له في سن الرابعة عشرة، ثم صنع عشرات الآلاف على مرّ الستين عامًا التالية. وقد بوَّأه هذا الإنجاز مقامًا بين صفوة صُناع ألواح ركوب الأمواج الذين لم يحظَ منهم سوى 720 صانعًا باعتراف مجلة (Surfing) خلال الأعوام المئة الماضية. ومنذ وفاة مارتن عام 2012، ظل ابنه "جوش" (أسفل يمين الصورة) محافظًا على هذا التقليد. يستخدم الحِرَفيون اليومَ مواد حديثة لصنع ألواح ركوب الأمواج، من قبيل رغوة "بوليوريثين" أو خشب أشجار "البلسا" الهرمية وأشجار السيكويا الشاطئية (الشريط) الظاهرة في الصورة. ويصنع جوش الألواح لراكبي الأمواج من المستوى العالمي، إذ يستخدم الأدوات نفسها التي كان في ما مضى يستخدمها ووالده.

استكشاف

عيــن تَرقُب السماء

عيــن تَرقُب السماء

في ولاية ويسكونسن، عاود أكبر تليسكوب كاسر للضوء في العالم فتح أبوابه أمام الزوار.

حياة أخـرى.. متخيلــة

استكشاف

حياة أخـرى.. متخيلــة

ترى إحدى الكاتبات أن ناشيونال جيوغرافيك كانت بمنزلة بوابة الطفولة إلى ما يتيحه عالمنا من إمكانيات لا نهاية لها. وكانت أيضًا مصدر إلهام لكتابها الأخير.

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

استكشاف

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟