القات في ورطة! يُعد القات من الموضوعات الشائكة والمثيرة للجدل؛ وقد دأب الناس على مضغه منذ مئات السنين في منطقة القرن الإفريقي. في يوليو 2013 خسرت نبتة القات (يسار) آخر موطئ قدم لها في أوروبا، عندما حظرت بريطانيا استخدام الكاثينون، وهي المادة المستخلصة...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
بدأت مياه بحر آرال بالجفاف قبل 60 سنة مخلفةً وراءها صحراء مُجدِبة. ما الدروس المستفادة من هذه الكارثة البيئية، وكيف نتجنب وقوعها في أجزاء أخرى من العالم؟
في مرتفعات البيرو المكتنَفة بالغيوم، تبقى أطلال "تشوكيكيراو" -صعبة الوصول- بمنأى عن حشود الزوار المتدفقين إلى "ماتشو بيتشو". لكن ذلك قد يتغير قريبًا.