في عام 1350 قبل الميلاد تقريباً، تم تهييء أضلاع من لحم البقر لتكون وجبةَ طعام خالدة، ثم وُضعت في تابوت صغير دُفن مع أجداد الملك توت عنخ آمون في مصر. وفي زمننا الحالي، نجحت دراسةٌ في الكشف عن نوع الراتنج الذي استُخدم في حفظ ذاك اللحم: إنه نسغ من شجرة...
في عام 1350 قبل الميلاد تقريباً، تم تهييء أضلاع من لحم البقر لتكون وجبةَ طعام خالدة، ثم وُضعت في تابوت صغير دُفن مع أجداد الملك توت عنخ آمون في مصر. وفي زمننا الحالي، نجحت دراسةٌ في الكشف عن نوع الراتنج الذي استُخدم في حفظ ذاك اللحم: إنه نسغ من شجرة ذات صلة بشجر الفستق. ولعل ذلك النسغ كان يُستخدَم أيضاً مُنكّهاً لتتبيل الأطعمة. تقول الباحثة، سليمة إكرام، التي شاركت في إنجاز الدراسة: "قد تكشف المومياء (يُقصد أضلاع لحم البقر) عن أصول استخدام ذلك النسغ في الطعام". وثمة اليوم نوع من هذا الراتنج الذي يُخالطه طعم الدخان ورائحته (يدعى المستكة)، يُستخدم في تنكيه بعض الأكلات والمشروبات في البلدان المطلة على المتوسط. -إيه. آر. وليامز
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
كشف علماء الآثار قبل شهور في بومبي عن لوحة جدارية عمرها 2000 سنة تُظهر ما يعتقدون أنها قطعة مسطحة من "الفوكاتشيا" مع طبقات إضافية؛
ألبرت لين طينة نادرة من المهندسين. فهو يتسلق المنحدرات ويصارع الأنهار ويهبط إلى الكهوف.
مَهمة محفوفة بالمصاعب في خبايا صناعة الببور الأسيرة في أميركا تُفضي إلى بصيص من الأمل.