كان المريخ في القِدَم يبدو مختلفاً تماماً عن مشهده اليوم، والذي تغلب عليه البقع واللون القرمزي. إذ يُعتَقد أن هذا الكوكب قبل نحو 3.8 مليار سنة كان يحوي مياهاً سطحية كافية لملء محيط أو لغمر جزء كبير منه بالجليد. وقد توصلت بعثات استكشافية -مثل...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
في الزمن الحاضر، تُعد حيوانات الكسلان بطيئة الحركة سادةً في حِفظ الطاقة والاختباء عن المفترسات بين فروع الشجر العالية. لكن الأمر لم يكن كذلك دائمًا. فقد تطور كسلان الشجر من نسل كائنات أرضية أكبر...
يعكف الباحثون على إيجاد حلول جذرية لحماية هذه الأنواع التي لا نفهمها حَقَّ الفهم.