كان المريخ في القِدَم يبدو مختلفاً تماماً عن مشهده اليوم، والذي تغلب عليه البقع واللون القرمزي. إذ يُعتَقد أن هذا الكوكب قبل نحو 3.8 مليار سنة كان يحوي مياهاً سطحية كافية لملء محيط أو لغمر جزء...
كان المريخ في القِدَم يبدو مختلفاً تماماً عن مشهده اليوم، والذي تغلب عليه البقع واللون القرمزي. إذ يُعتَقد أن هذا الكوكب قبل نحو 3.8 مليار سنة كان يحوي مياهاً سطحية كافية لملء محيط أو لغمر جزء كبير منه بالجليد. وقد توصلت بعثات استكشافية -مثل "كيريوزيتي" التابعة لوكالة "ناسا"- إلى مؤشرات تستجلي هذا اللغز الغامض: هل كانت المياه الوفيرة تغطي الكوكب الأحمر في الماضي؟
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
خلايا شمسية مبتكرة يمكنها التقاط الطاقة من الضوء الداخلي والخارجي، ويمكن أن تُشغِّل لصاقات الجلد الطبية وأجهزة الاستشعار في الدرونات.
باحثون يراقبون عشرةً من الأخطبوط وهي تحاول القيام بأمور شتى، ويسجلون 16563 حركة ذراع مختلفة خلال ساعتين فقط.
قد تكون هذه الببغاوات جميلة، لكنها آفات دخيلة تهدد التنوع الحيوي.